العثور على جثة شاب متحللة داخل غرفته بدار الأيتام بجدة 2014
العثور على جثة شاب متحللة داخل غرفته بدار الأيتام بجدة
اليتيم محمد عبدالله مريض تحقق الجهات المختصة في محافظة جدة في قضية العثور على جثة أحد نزلاء المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام متعفنة داخل غرفته بالمؤسسة، فيما أظهر تقرير الطبيب الشرعي أن الوفاة حدثت في أول أيام العيد دون الإشارة لوجود شبهة جنائية.
وقال مدير المؤسسة غازي الغامدي إن الشاب المتوفى، 18 عاماً، كان يعاني مرض السكري، ويتعرض لإغماءات متكررة، مشيراً إلى أنه عانى في ليلة العيد ارتفاع نوبة السكري، وتم نقله لأحد المستشفيات الخاصة للعلاج، إلا أنه رفض المكوث في المستشفى رغم تأكيدات الأطباء بضرورة بقائه لتلقي الرعاية اللازمة.
وأضاف بأنهم كانوا يصرون على ألا يبقى الشاب وحيداً في غرفته خوفاً عليه من نوبات السكر، إلا أنه كان يصر على البقاء منفرداً في غرفة خاصة، متابعاً حسب "الحياة"، بأنهم قاموا بعمل برنامج معايدة لنزلاء الدار خلال فترة العيد، إلا أنهم في ثالث أيام العيد لاحظوا عدم حضور الشاب للفعاليات، فقام المشرفون وزملاؤه بالاتصال على هاتفه الجوال لكنه لم يرد.
ولفت إلى أن زملاءه ظلوا يبحثون عنه لمدة 4 أيام متواصلة قبل أن يلاحظوا خروج رائحة كريهة من غرفته، وهو ما دفعه للاتصال بالشرطة والدفاع المدني، حيث قاموا بكسر الباب ليتفاجأوا بالشاب جثة هامدة وبه آثار نزيف من أنفه وفمه، فتم نقل الجثة لمستشفى الملك عبد العزيز لإكمال الإجراءات المتبعة
اليتيم محمد عبدالله مريض تحقق الجهات المختصة في محافظة جدة في قضية العثور على جثة أحد نزلاء المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام متعفنة داخل غرفته بالمؤسسة، فيما أظهر تقرير الطبيب الشرعي أن الوفاة حدثت في أول أيام العيد دون الإشارة لوجود شبهة جنائية.
وقال مدير المؤسسة غازي الغامدي إن الشاب المتوفى، 18 عاماً، كان يعاني مرض السكري، ويتعرض لإغماءات متكررة، مشيراً إلى أنه عانى في ليلة العيد ارتفاع نوبة السكري، وتم نقله لأحد المستشفيات الخاصة للعلاج، إلا أنه رفض المكوث في المستشفى رغم تأكيدات الأطباء بضرورة بقائه لتلقي الرعاية اللازمة.
وأضاف بأنهم كانوا يصرون على ألا يبقى الشاب وحيداً في غرفته خوفاً عليه من نوبات السكر، إلا أنه كان يصر على البقاء منفرداً في غرفة خاصة، متابعاً حسب "الحياة"، بأنهم قاموا بعمل برنامج معايدة لنزلاء الدار خلال فترة العيد، إلا أنهم في ثالث أيام العيد لاحظوا عدم حضور الشاب للفعاليات، فقام المشرفون وزملاؤه بالاتصال على هاتفه الجوال لكنه لم يرد.
ولفت إلى أن زملاءه ظلوا يبحثون عنه لمدة 4 أيام متواصلة قبل أن يلاحظوا خروج رائحة كريهة من غرفته، وهو ما دفعه للاتصال بالشرطة والدفاع المدني، حيث قاموا بكسر الباب ليتفاجأوا بالشاب جثة هامدة وبه آثار نزيف من أنفه وفمه، فتم نقل الجثة لمستشفى الملك عبد العزيز لإكمال الإجراءات المتبعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق