الجمعة، 2 أغسطس 2013

رواية كنت أحبك حب ما تقراه في أعظم روايه 2014

رواية كنت أحبك حب ما تقراه في أعظم روايه 2014

روآيةة
[گنت آحپگ حپ ماتقرآه في آعظم روآيه]












#
[گنت] آحپگ حپ مأ تقرآۀ پ آعظم روآيۀ
[گنت] آشوفگ شمس تشرق عالمي ,, [گنت] الشرآع ~


آحلي أيآمي وچودگ [گانت] أحژآني ورآيۀ
[گنت] أشوف الفرح آسمگ ,, السعد ويآگ شآع ،,. ~




پسمـ الله' الرحمـن الرحـيمـ '


حبيت آگتب روآيۀۀ ، تحگي عني وعن صآحباتي فديتهمـ "
بعضهآآ وآقع نعيشۀۀ ، وبعضهآآ شي آضفتۀۀ لهمـ '
آلروآيۀۀ تحگي عن معآنات آلمراهقآت ومغآمراتهمـ وسـوآلفهمـ ،.
آبطــآل آلروآيۀۀ همـ :-
« آلبنـــآت »
بنان (آنـا) : امممـ رح تعرفوني بعدين وتحکمون علي ، 18 سنـۀۀ !
ايناس : آنسآنۀۀ طيبـۀۀ ومرحۀۀ ، هالبنت 'حآرقۀۀ دمـ المعلمات' ، 20 سنـۀۀ (رسبت سنـۀۀ وطافتهاا سنـۀۀ) !
تغريد : رومنسيۀۀ وطيبۀۀ حييييل و شقيۀۀ لـ درجۀۀ مو معقولۀۀ ،ملامحهـآآ طفوليۀۀ ، 18 سنـۀۀ "
عنود : ههههه لبا قلبهآآ ، من تجلسي معهآآ تحبيها ، حيييييل طيبۀۀ وجريئۀۀ ، عليهآآ شقآوهـ غير طبيعيۀۀ ، تجيب مصطلحآت غريبۀۀ بس حلوهـ ، مهآيطيۀۀ ! ، عنيدهـ ، 18 سنـۀۀ ..
ساره : مهآيطيـۀۀ ب قووهـ ، مرآت تجيگ ناعمۀۀ ومرآت عربجييۀۀ ، فرفوشۀۀ ، 21 سنـۀۀ (رسبت سنتين ، وجلست سنـۀۀ مادرست ) !
گــل آلصبآياا مملوحآآت *
« آلشبـــآب »
مآجـد : شخص مغرور ، يحب نفسۀۀ ، مغآزلجي ' ، مهمتۀۀ " يلعب ب قلوب آلبنآت" ، 24 سنـۀۀ !
سآمـي : شخص ما عندهـ مسؤليۀۀ ، متزوج من "خالۀۀ ساره" ، وهو يحب ساره بس هي مو معبرتۀۀ ، 30 سنـۀۀ !
وليـد : آخو ساره ، انسان طيوب ومتفهم ، يحلم ب الزواج من بنت يحبهاا وتحبۀۀ !! يشتغل ب البنک ، رومنسي حدهـ ، 26 سنـۀۀ "
بنــدر : صديق حمدان (اخو عنود) شخص رومنسي مرررهـ ، وهو يبي يتزوج بس ماحصل البنت اللي يتمناها 24 !
ترکي : انسان مغرور ، ولد آلـ...... مطنوخ حدهـ ، ومحد رح يفهمۀۀ إلاا اللي يعاشره ،عايش لحالۀۀ ، واهلۀۀ مسافرين ، 28 سنـۀۀ !
عمــر : ولد خالۀۀ ايناس ، يحب ايناس ويموت فيها وهي تبادلۀۀ المشاعر ، مملــوح مرررهـ 26 !
طـلال : ولد خالۀۀ تغريد ، من وهو صغير وهو يحبهاا ،کبر وکبر حبه لهاا ، بس هي ما تحبۀۀ لأنۀۀ يطفشها دايمـ خخخخ ، يحب يرفع ضغطهآا ، والکل يعرف ب حبۀۀ لها !
أما هي ع بالهاا يکرهها ،(عادي تکشف عنده لان العائله نظامها کذا) 28 سنـۀۀ !!
الباقين بعدين تعرفونهمـ


Sorry ع الآطالۀۀ نبــدأ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق