خادمة أسيوية تسحر عائلة بالخفجي ورؤيا الزوجة تكشف المستور 2014
"الشمري": وجدناه بالمكان الذي حددته الزوجة وأُصبت بحساسية بسببه
خادمة أسيوية تسحر عائلة بالخفجي ورؤيا الزوجة تكشف المستور
عبير الرجباني- سبق- الخفجي: كشف الشيخ ثامر الشمري مندوب الشيخ عبدالله السدحان الراقي المعروف أن خادمة أسيوية وضعت سحراً بمنزل تعمل فيه في مدينة الخفجي للتفريق بين الزوجين؛ مما قلب حياتهم رأساً على عقب، مبيناً أنه بفضل الله تم الحصول عليه بعد رؤيا رأتها الزوجة، واتضح أن السحر بالفعل في المكان الذي رأته الزوجة في منامها.
وفي التفاصيل قال الشيخ ثامر الشمري: إنه في ليلة استيقظ على صوت طرق الباب الساعة الثانية عشرة ليلاً ففوجئ بزوج يطلب منه الذهاب معه إلى منزله القديم لاعتقاده بوجود سحر بمكان ما، قال "الشمري": "أخبرني أن زوجته ترى رؤى غريبة بأنه وضع لهما سحر في حجرة النوم، خاصة عقب تدهور العلاقة بينهما".
وتابع: فعلاً ذهبنا إلى منزلهم القديم واستأذنا ساكنه ووجدناه بحجرة نومهم السابقة بالمكان الذي ذكرته الزوجة، وبفضل الله تم استخراج هذا العمل، وهو عبارة عن طلاسم ونجمة ودم حيض، وتم بحمد الله إفساد السحر وبطلانه.
وأضاف "الشمري": جلست أعاني بعد فك السحر يومين؛ بسبب حساسية أُصبت بها بيدي.
خادمة أسيوية تسحر عائلة بالخفجي ورؤيا الزوجة تكشف المستور
عبير الرجباني- سبق- الخفجي: كشف الشيخ ثامر الشمري مندوب الشيخ عبدالله السدحان الراقي المعروف أن خادمة أسيوية وضعت سحراً بمنزل تعمل فيه في مدينة الخفجي للتفريق بين الزوجين؛ مما قلب حياتهم رأساً على عقب، مبيناً أنه بفضل الله تم الحصول عليه بعد رؤيا رأتها الزوجة، واتضح أن السحر بالفعل في المكان الذي رأته الزوجة في منامها.
وفي التفاصيل قال الشيخ ثامر الشمري: إنه في ليلة استيقظ على صوت طرق الباب الساعة الثانية عشرة ليلاً ففوجئ بزوج يطلب منه الذهاب معه إلى منزله القديم لاعتقاده بوجود سحر بمكان ما، قال "الشمري": "أخبرني أن زوجته ترى رؤى غريبة بأنه وضع لهما سحر في حجرة النوم، خاصة عقب تدهور العلاقة بينهما".
وتابع: فعلاً ذهبنا إلى منزلهم القديم واستأذنا ساكنه ووجدناه بحجرة نومهم السابقة بالمكان الذي ذكرته الزوجة، وبفضل الله تم استخراج هذا العمل، وهو عبارة عن طلاسم ونجمة ودم حيض، وتم بحمد الله إفساد السحر وبطلانه.
وأضاف "الشمري": جلست أعاني بعد فك السحر يومين؛ بسبب حساسية أُصبت بها بيدي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق