الأربعاء، 18 ديسمبر 2013

الأنثىَ السُعودِيه ... وصِفاتهَا ( تَحلِيلي ) 2014

الأنثىَ السُعودِيه ... وصِفاتهَا ( تَحلِيلي ) 2014

هَل تَعلمْ ... !



[ الأنثىَ النَجدِيهْ ]

هِي ذَات جَمالْ وصَاحِبهْ وفَاءْ وأيضًا حَكِيمه عِندمَا تُستَشارَ لَكِن لاتُعطِي دَائمًا وإن أعطَت فَهِي مَرهْ " جُرعه دَسِمه "





[ الأنثىَ الشَمالِيهْ ]



دَائمًا هِي صَانِعه البَسمَه والمُتَحدِثهْ ولكِن قَليلْه الغزل ! تُحِب التَعلمْ عَن كُل مَاتَقع عَليه وتُشددْ الأمر لِمَعرفتِهْ !

ولَكِنها

تُحبْ بِجنونْ !



[ الأنثَى الغَربِيهْ ]



جَادهـ ويَغلبْ طَابعْ التَحضُر عَليهَا كَسولهْ جِدًا رُغمْ نَشاط الحُب بِداخِلها سَريعهْ البُكَاء شَديدَه الغِيرهـ ! حَسُودهـ إنْ كَرهَتْ !



[ الأنثىَ الشَرقِيه ]



دَائمًا تُسَيطِر أمورَها اليَومِيهْ عَلىَ الزَمنِيهْ ! مُتقَلبهْ ولكِن سُرعَان مَاتَعودْ تَعشقْ أن تُدللهَا كَثِيرا لتُعطِي قَليلاً !



[ الأنثَى الجُنوبِيهْ ]



التَحدثْ مَعهَا لَه لَذهْ كِلمَاتُهَا الدَارجَه قَاتِلهْ !

تَجِدهَا مَتىَ أردتْ تَسِير مَعك أينمَا سِرتْ ! ولكِنهَا لاتَعتَرفْ بِ الحُب إلا عَقبْ أن تَهلگ وأنتَ تَرقبْ إعتِرافهَا ! رُغمْ أنهَا تُحِب سَريعًا



بِقلمِي ...

قَديَكُون مَاكتبتُه صَحِيحًا .. أو خَاطئًا !

لَكُم الوِد ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق