مِمَا خَطه قَلمِي ... ! 2014
قِيْلَ ليْ يَومًاْ
سَتذوقْ طعْمَا لَذيذاْ يَغِيبُ فجْأهْ !
فَ أتسَائَلْ مَ هُوَ
ظَننتْ أنَهُ عُمرْ الطُفولَهْ !
فَقالْ لَمْ تٌحْسِنْ الإجَابَهْ ..
فَقلتْ تَقصِدْ فرَاقْ الوالِدينْ ؟
فَقالْ لَمْ تٌحْسِنْ الإجَابَهْ ..
فَقلتْ لامَفرْ مِنهَْا إنَهَا الحيَاهْ
فَقالْ لَمْ تٌحْسِنْ الإجَابَهْ ..
قلتْ ومَاذّا غْيرْ مَاذّكرتْ ... !
قَالْ : عُمرْ الطُفولَهْ تَعودْ لَهْ عِندّ المَشيبْ ! ولَحظَاتهْ لاتتّلذذْ فِيْ أغلبِهَاْ لصَغرْ عقْلكْ فَتظُنْ دَائِما أنكْ مَظلومْ !
وَفُرَاقْ الوَالدينْ لذّهْ تَبقضىْ مَعكْ حتىْ بّعدّ وفّاتِهمْ فتتّذكرْ أيَامَهُمْ وتُحَاولْ أنْ تَفعَلْ كُلْ خَيرٍ ليبْقَىْ لَهُمْ صَدقَهْ !
والحيَاهْ يَ بنيْ لّذيْذهْ ولكنْ ليّسْ كُلُ مّنْ فِيهّاْ يّذوقْ لّذتّهاْ ! فّهنّاكْ مّنْ لايرّى وهنّاكْ مّنْ لايّسْمّعْ !
اللذهْ هِيَْ فٍيْ الحُبْ ؟!
تتّذوقْ لّذتُهْ فّتعِيُشّهّاْ ثُمّ يّأتِيْ يّومًا تّغِيبْ هّذهْ اللذَهْ !
فَ تبْقىْ عَلىْ الدُنيَاْ تَبحَثْ عَنْ لَذهْ تُشَابِهْ اللذهْ الأولَىْ أيْ ( الحٌبْ الأوًلْ ) ..
وَلكِنَكْ لَنْ تَجدْ !!
فَبِمرورْ الوَقتْ تَجدْ نَفسَكْ لَمْ تَحصُلْ عَلىْ مَاتُريدْ ... للأنْ الُحبْ الأوَلْ لذَتُهْ القَويهْ !
لَمْ تُفَارقَكْ !
فَ كُلْ مّاتّقعْ عّليهْ يُعيِدكْ إلىْ السّابقْ
أتمَنى أن يَنال قَلمِي إعجَابَكُم ...
سَتذوقْ طعْمَا لَذيذاْ يَغِيبُ فجْأهْ !
فَ أتسَائَلْ مَ هُوَ
ظَننتْ أنَهُ عُمرْ الطُفولَهْ !
فَقالْ لَمْ تٌحْسِنْ الإجَابَهْ ..
فَقلتْ تَقصِدْ فرَاقْ الوالِدينْ ؟
فَقالْ لَمْ تٌحْسِنْ الإجَابَهْ ..
فَقلتْ لامَفرْ مِنهَْا إنَهَا الحيَاهْ
فَقالْ لَمْ تٌحْسِنْ الإجَابَهْ ..
قلتْ ومَاذّا غْيرْ مَاذّكرتْ ... !
قَالْ : عُمرْ الطُفولَهْ تَعودْ لَهْ عِندّ المَشيبْ ! ولَحظَاتهْ لاتتّلذذْ فِيْ أغلبِهَاْ لصَغرْ عقْلكْ فَتظُنْ دَائِما أنكْ مَظلومْ !
وَفُرَاقْ الوَالدينْ لذّهْ تَبقضىْ مَعكْ حتىْ بّعدّ وفّاتِهمْ فتتّذكرْ أيَامَهُمْ وتُحَاولْ أنْ تَفعَلْ كُلْ خَيرٍ ليبْقَىْ لَهُمْ صَدقَهْ !
والحيَاهْ يَ بنيْ لّذيْذهْ ولكنْ ليّسْ كُلُ مّنْ فِيهّاْ يّذوقْ لّذتّهاْ ! فّهنّاكْ مّنْ لايرّى وهنّاكْ مّنْ لايّسْمّعْ !
اللذهْ هِيَْ فٍيْ الحُبْ ؟!
تتّذوقْ لّذتُهْ فّتعِيُشّهّاْ ثُمّ يّأتِيْ يّومًا تّغِيبْ هّذهْ اللذَهْ !
فَ تبْقىْ عَلىْ الدُنيَاْ تَبحَثْ عَنْ لَذهْ تُشَابِهْ اللذهْ الأولَىْ أيْ ( الحٌبْ الأوًلْ ) ..
وَلكِنَكْ لَنْ تَجدْ !!
فَبِمرورْ الوَقتْ تَجدْ نَفسَكْ لَمْ تَحصُلْ عَلىْ مَاتُريدْ ... للأنْ الُحبْ الأوَلْ لذَتُهْ القَويهْ !
لَمْ تُفَارقَكْ !
فَ كُلْ مّاتّقعْ عّليهْ يُعيِدكْ إلىْ السّابقْ
أتمَنى أن يَنال قَلمِي إعجَابَكُم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق