"السواطير".. من الإثيوبيات إلى الفلبينيات ! 2014
"السواطير".. من الإثيوبيات إلى الفلبينيات
صحيفة المرصد : اختلفت الجنسية، والأداة واحدة. رعب السواطير، حالة بدأتها خادمات إثيوبيات، وانتهت بأيدي نظيراتهن من الجنسية الفلبينية. أما التفاصيل فتعود إلى حادثة شهدها أحد منازل العائلات السعودية بمركز الدلم بمحافظة الخرج أول من أمس، وذلك حينما أقدمت خادمة فلبينية على استخدام الساطور في الاعتداء على مكفولتها ووالدتها التي تسكن في ذات المنزل.
و بحسب صحيفة الوطن دوافع الاعتداء بدأت بعد مشادة بين ربة المنزل وعاملتها حول عدم قيام الأخيرة بإعداد وجبة الغداء، لتنقض الخادمة على مكفولتها بعد اشتداد الحديث بالساطور.
ولم تفلح محاولة ربة المنزل في الدفاع عن نفسها، إذ أسفر الاعتداء عن شج في رأسها وكسر في يدها. وفي هذه الأثناء، وبينما كانت الجلبة تعم المكان، سارعت والدة ربة المنزل بالنزول من الدور الثاني ليتصادف نزولها مع صعود الخادمة إلى غرفتها، لتقوم الأخيرة بالاعتداء عليها كذلك، وأوقعتها على الأرض، مما أدى إلى إصابتها في كسر بقدمها ورضة بكتفها.
وفيما ألقت الجهات الأمنية القبض على الخادمة الفلبينية، وتمت إحالتها إلى سجن النساء في الرياض لاستكمال التحقيقات بحقها، نقلت ربة المنزل ووالدتها إلى المستشفى لتلقي العلاج، طبقا لمدير مستشفى الأمير سلمان، وديع مراد.
و بحسب صحيفة الوطن دوافع الاعتداء بدأت بعد مشادة بين ربة المنزل وعاملتها حول عدم قيام الأخيرة بإعداد وجبة الغداء، لتنقض الخادمة على مكفولتها بعد اشتداد الحديث بالساطور.
ولم تفلح محاولة ربة المنزل في الدفاع عن نفسها، إذ أسفر الاعتداء عن شج في رأسها وكسر في يدها. وفي هذه الأثناء، وبينما كانت الجلبة تعم المكان، سارعت والدة ربة المنزل بالنزول من الدور الثاني ليتصادف نزولها مع صعود الخادمة إلى غرفتها، لتقوم الأخيرة بالاعتداء عليها كذلك، وأوقعتها على الأرض، مما أدى إلى إصابتها في كسر بقدمها ورضة بكتفها.
وفيما ألقت الجهات الأمنية القبض على الخادمة الفلبينية، وتمت إحالتها إلى سجن النساء في الرياض لاستكمال التحقيقات بحقها، نقلت ربة المنزل ووالدتها إلى المستشفى لتلقي العلاج، طبقا لمدير مستشفى الأمير سلمان، وديع مراد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق