لـ وجهات النظـر 2014
السلام عليكم ورحمة من الله وبركاته
أسعد الله مساكم بكل خير
أحببت أن إخالف النص قليلا عما يدور في عالم إلانترنت
ونطرح موضوع قلَ أو إنعدم ذكره مسبقا
ولكننا نشاهده بصيغة يومية دائما
أحببت أن أطرح لكم الموضوع بصيغة سؤال
هـل الحب غاية أم وسيلة أم طموح ؟
البعض يستغرب هذا السؤال ولكن هذا ما نراه في حياتنا
بحكم أنني شاب وأرى المجتمع برؤية واضحة
نجد الميل إلى الرومانسية لدرجة أنني بدئت اشك بأن شبابنا وفتياتنا يملكون 14 قلب !!!
ونعرف الكثير ممن اضاع طريق نير لمستقبله بسبب قصة غرام أخذت من وقته وجهده الكثير
مع علمه السابق أن النهاية = خروج المغلوب ههههه
لا أقول هذا الكلام من واقع شخص متحفظ أو مضاد لهذه المسأله
لاكن أقوله من واقع تجربة
والتي عشتها ورأيتها بنفسي
الكثير من ممن أعرف .. أشغل نفسه بكلام وغرام وعشق وهيام
وهـو نفسه من يقول دائما { الله لا يشغلنا الا بطاعته }
في الحقيقة أن أغلبنا يعيش { قصة وهم } والدليل ترى شعارات البعض
{ لحظة فراق ، أنتهينا ، ... } إلخ إلخ
والعجيب أنه لم يعيش قصه حب أبداً !!!!
بل كانوا في الغالب ينعتوني { موسوس . عديم إحساس }
ولكن عديم الاحسآس لم يكن مصاب ب مرض { لا سمح الله }
بل إنهى دراسته وتوظف في شركة كبرى في مجال البترول والبتروكيماويات
وكان ميوله السفر والمقناص وكل شيء يرمز للرجولــــة
وعلى النقيض نشاهد شلة { أسير الغرام ، ومفارق حبيبته }
لم ينجحواً دنيويا .. لا مادياً ولا معنويا ولا إجتماعياً
وصدق من قآل :
الخـوه إلي مبتداهـاا على مآش ... تأتي نهايتهآ مثـل مبتداهـآ
أتمنى إلاجابة على السؤال أولا .. ومن ثم مناقشتي إن كنت مخطئ { ف جل من لا يخطئ }
ودمتم ب ود .. إلرٍجم إلنآيف
أسعد الله مساكم بكل خير
أحببت أن إخالف النص قليلا عما يدور في عالم إلانترنت
ونطرح موضوع قلَ أو إنعدم ذكره مسبقا
ولكننا نشاهده بصيغة يومية دائما
أحببت أن أطرح لكم الموضوع بصيغة سؤال
هـل الحب غاية أم وسيلة أم طموح ؟
البعض يستغرب هذا السؤال ولكن هذا ما نراه في حياتنا
بحكم أنني شاب وأرى المجتمع برؤية واضحة
نجد الميل إلى الرومانسية لدرجة أنني بدئت اشك بأن شبابنا وفتياتنا يملكون 14 قلب !!!
ونعرف الكثير ممن اضاع طريق نير لمستقبله بسبب قصة غرام أخذت من وقته وجهده الكثير
مع علمه السابق أن النهاية = خروج المغلوب ههههه
لا أقول هذا الكلام من واقع شخص متحفظ أو مضاد لهذه المسأله
لاكن أقوله من واقع تجربة
والتي عشتها ورأيتها بنفسي
الكثير من ممن أعرف .. أشغل نفسه بكلام وغرام وعشق وهيام
وهـو نفسه من يقول دائما { الله لا يشغلنا الا بطاعته }
في الحقيقة أن أغلبنا يعيش { قصة وهم } والدليل ترى شعارات البعض
{ لحظة فراق ، أنتهينا ، ... } إلخ إلخ
والعجيب أنه لم يعيش قصه حب أبداً !!!!
بل كانوا في الغالب ينعتوني { موسوس . عديم إحساس }
ولكن عديم الاحسآس لم يكن مصاب ب مرض { لا سمح الله }
بل إنهى دراسته وتوظف في شركة كبرى في مجال البترول والبتروكيماويات
وكان ميوله السفر والمقناص وكل شيء يرمز للرجولــــة
وعلى النقيض نشاهد شلة { أسير الغرام ، ومفارق حبيبته }
لم ينجحواً دنيويا .. لا مادياً ولا معنويا ولا إجتماعياً
وصدق من قآل :
الخـوه إلي مبتداهـاا على مآش ... تأتي نهايتهآ مثـل مبتداهـآ
أتمنى إلاجابة على السؤال أولا .. ومن ثم مناقشتي إن كنت مخطئ { ف جل من لا يخطئ }
ودمتم ب ود .. إلرٍجم إلنآيف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق