ابتزاز الفتيات الوقاية والعلاج ,,," لا أهتز لمبتز " متجدد 2014
موضوع متجدد عن الابتزاز سيكون كل محتواه منقول للفائده دعواتكم :
مقدمة
في قلوب خبيئة تحمل الهم والخوف، أو على ألسنة الناس هنا وهناك، أو في ملفات مكاتب الهيئة ورجال الشرطة، وربما بين ردهات المحاكم أيضاً، قصص حزينة ومؤلمة، تقطر ألماً وحسرة وندامة، وتمتلئ بالخوف من المجهول، والرجاء بالخلاص.. تحلم صاحباتها بأن يعود الزمن إلى الوراء، ليتخلصن من هذا الهم الثقيل على القلب، أو بأن يغمضن أعينهنّ ويفتحنها فيجدن أنفسهن وقد استيقظن من هذا الكابوس.. ولكن..!؟
قصص تتشابه شخوصها، وإن اختلفت أسمائها وأماكنها وحالاتها.. الضحية فتاة بريئة، أو ربما ليست بالبراءة الكافية لأن تكون بعيدة كل البعد عن الوقوع في مصائد الكائدين.. والجاني فيها شاب ألقى شبكته التي تقطر كلاماً جميلاً ومعسولاً، أو حيله في التجسس وسرقة بيانات الآخرين، لتقع جريمة جديدة مع كل طلوع شمس، اسمها "جريمة ابتزاز".
بين يديكم ملف "منقول" يضع لمن تود أن تكون بعيدة عن الوقوع في براثن الابتزاز، معلومات، وأفكار، وقصص، ومقالات. ضمن حملة يتبنها الموقع في سبيل رفع ثقافة الأمن والأمان في حياة الفتيات، وتبصيرهنّ بطرق وأساليب المبتزين في الاصطياد، وأفضل الطرق لتجنّب الوقوع في هذه المشكلة.
انتظروني:55:
مقدمة
في قلوب خبيئة تحمل الهم والخوف، أو على ألسنة الناس هنا وهناك، أو في ملفات مكاتب الهيئة ورجال الشرطة، وربما بين ردهات المحاكم أيضاً، قصص حزينة ومؤلمة، تقطر ألماً وحسرة وندامة، وتمتلئ بالخوف من المجهول، والرجاء بالخلاص.. تحلم صاحباتها بأن يعود الزمن إلى الوراء، ليتخلصن من هذا الهم الثقيل على القلب، أو بأن يغمضن أعينهنّ ويفتحنها فيجدن أنفسهن وقد استيقظن من هذا الكابوس.. ولكن..!؟
قصص تتشابه شخوصها، وإن اختلفت أسمائها وأماكنها وحالاتها.. الضحية فتاة بريئة، أو ربما ليست بالبراءة الكافية لأن تكون بعيدة كل البعد عن الوقوع في مصائد الكائدين.. والجاني فيها شاب ألقى شبكته التي تقطر كلاماً جميلاً ومعسولاً، أو حيله في التجسس وسرقة بيانات الآخرين، لتقع جريمة جديدة مع كل طلوع شمس، اسمها "جريمة ابتزاز".
بين يديكم ملف "منقول" يضع لمن تود أن تكون بعيدة عن الوقوع في براثن الابتزاز، معلومات، وأفكار، وقصص، ومقالات. ضمن حملة يتبنها الموقع في سبيل رفع ثقافة الأمن والأمان في حياة الفتيات، وتبصيرهنّ بطرق وأساليب المبتزين في الاصطياد، وأفضل الطرق لتجنّب الوقوع في هذه المشكلة.
انتظروني:55:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق