الدويش مهاجماً “سعاد الشمري”.. يجب محاسبة “بغال ومطايا” الليبرالية 2014
الدويش مهاجماً “سعاد الشمري”.. يجب محاسبة “بغال ومطايا” الليبرالية
صحيفة المرصد : هاجم الشيخ سليمان الدويش، الكاتبة سعاد الشمري، مطالباً بإحالتها إلى القضاء سواءً اعتذرت أم لم تعتذر، واصفاً تغريدتها بالغباء والجهل والزندقة.
وقال الدويش في برنامج “حراك” الذي يقدمه الإعلامي عبدالعزيز قاسم: “إن حملنا تغريدتك على المحمل الحسن واللطيف فهو جهل وغباء، وإن حملناها كما قالت -وهو الأقرب- فهي زندقة ورِدّة ويجب مقاضاة “بغال” الليبرالية حيالها”.
لترد سعاد الشمري بأن “حبها لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- رغم أنف هؤلاء الذين لم يفهموا مقصدها، وأن هذا إقصاء من تيارٍ معروف للتيارات الأخرى، مؤكدةً أن هذا الدفاع المتشنج لم تره مع إساءة السويدان والعريفي والحبيب، وأن تلك الدعوات بناءً على الأهواء والشكليات والتوجهات، وأن ذلك للضغط على الدولة”، ولوّحت باللجوء لمنظمات عالمية لتقديم شكوى تجاه هذه الإساءة خصوصاً من الكلباني.
ليرد الدويش “أن النبي غضب مما هو أقل منها وبنى منبراً لحسان يهجو منه اليهود، وأنه أثناء فتح مكة أمر بقتلهم وإن كانوا متعلقين بأستار الكعبة، وأن غيرته وتشنجه -كما ذكرت وذكر الإعلامي قاسم (لإرضاء بغال ومطايا اليهود)- غيرةً منه على مقام النبوة.
ليعود الدويش بقوله: “هذا تناقض وهي مَن تسعى للضغط على الدولة بالتوجه للمنظمات الدولية، ويجب محاكمة كل من أساء لجناب النبي من سعاد أو مَن ذُكرت أسماؤهم سلفاً، وأن المنافقين بنوا مسجداً وقالوا (إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى) ومع هذا نزلت الآية (لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا) وأمر بهدمه وهو مسجد”.
ثم تداخل الشيخ سعد الغنام معاتباً الإعلامي قاسم بقوله: “هذا الطرح يزيد من شهرة المتطاولين، هؤلاء ليس لهم إلا ساحات المحاكم وليست الفضائيات وإن تغنوا بحب النبي الكريم (وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ)”.
كما حدثت مهاترات بين الباحث الشرعي عبدالله العلويط والشيخ الدويش عند قول العلويط: “إن ذلك ليس إساءة لشخص النبي وإنما لرواة الحديث”؛ ليرد الدويش “إن هذا جهل في علم وقول العلويط!”.
ليطلب العلويط الأدب في حديث الدويش، مؤكداً أن كل ما جاء به الدويش جهل، ومع ذلك لم يخاطبه بنفس الجهالة -على حدّ قوله.
صحيفة المرصد : هاجم الشيخ سليمان الدويش، الكاتبة سعاد الشمري، مطالباً بإحالتها إلى القضاء سواءً اعتذرت أم لم تعتذر، واصفاً تغريدتها بالغباء والجهل والزندقة.
وقال الدويش في برنامج “حراك” الذي يقدمه الإعلامي عبدالعزيز قاسم: “إن حملنا تغريدتك على المحمل الحسن واللطيف فهو جهل وغباء، وإن حملناها كما قالت -وهو الأقرب- فهي زندقة ورِدّة ويجب مقاضاة “بغال” الليبرالية حيالها”.
لترد سعاد الشمري بأن “حبها لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- رغم أنف هؤلاء الذين لم يفهموا مقصدها، وأن هذا إقصاء من تيارٍ معروف للتيارات الأخرى، مؤكدةً أن هذا الدفاع المتشنج لم تره مع إساءة السويدان والعريفي والحبيب، وأن تلك الدعوات بناءً على الأهواء والشكليات والتوجهات، وأن ذلك للضغط على الدولة”، ولوّحت باللجوء لمنظمات عالمية لتقديم شكوى تجاه هذه الإساءة خصوصاً من الكلباني.
ليرد الدويش “أن النبي غضب مما هو أقل منها وبنى منبراً لحسان يهجو منه اليهود، وأنه أثناء فتح مكة أمر بقتلهم وإن كانوا متعلقين بأستار الكعبة، وأن غيرته وتشنجه -كما ذكرت وذكر الإعلامي قاسم (لإرضاء بغال ومطايا اليهود)- غيرةً منه على مقام النبوة.
ليعود الدويش بقوله: “هذا تناقض وهي مَن تسعى للضغط على الدولة بالتوجه للمنظمات الدولية، ويجب محاكمة كل من أساء لجناب النبي من سعاد أو مَن ذُكرت أسماؤهم سلفاً، وأن المنافقين بنوا مسجداً وقالوا (إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى) ومع هذا نزلت الآية (لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا) وأمر بهدمه وهو مسجد”.
ثم تداخل الشيخ سعد الغنام معاتباً الإعلامي قاسم بقوله: “هذا الطرح يزيد من شهرة المتطاولين، هؤلاء ليس لهم إلا ساحات المحاكم وليست الفضائيات وإن تغنوا بحب النبي الكريم (وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ)”.
كما حدثت مهاترات بين الباحث الشرعي عبدالله العلويط والشيخ الدويش عند قول العلويط: “إن ذلك ليس إساءة لشخص النبي وإنما لرواة الحديث”؛ ليرد الدويش “إن هذا جهل في علم وقول العلويط!”.
ليطلب العلويط الأدب في حديث الدويش، مؤكداً أن كل ما جاء به الدويش جهل، ومع ذلك لم يخاطبه بنفس الجهالة -على حدّ قوله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق