حينما أراكِ ، أتمنى أن أراكِ كما أنتِ ؟! 2014
سـ أراكِ يوماً ، وأجتمع بكِ ، !
ولكن ،
لن أرتشف من شفاتكِ ،!
ولن أضمكِ حتى أشعر بـ دفئكِ !
ولن أنعم بـ نعومة ملمس يديكِ !
بـ إختصار .. لن يكون كـ لقاءتنا المعهودهـ
سـ أتحسسكِ فقط ، ولن إللمسكِ ،
ولي سببي .. حتى لا أتمنى العودهـ لكِ !
حينما أراكِ ، أتمنى أن أراكِ كما أنتِ ؟!
لم يكسُركِ الإحتياج ..
أو يُعذبكِ البُعد ..
أو يشتتكِ الإشتياق ..
أو يُعميكِ طيفي !
أو تهزمكِ كلماتي ..
أو يألمكِ حنيني ..
أو يُمزقكِ حُزن فراقي ..
عظيمة تلك الروح التي أهديتها لكِ ..
كم هي مُخلصه ..
لم تلتفت لـ غيركِ ، !
حاولت أن أنجرف في قطار الإنثى الفاتنه ..
لكي أنسى أُنُثى فاتنه سابقة .. لكنها !!
روح عظيمة .. لم تستطيع ..
ترى الفتنه ، وترى الجمال ، وترى قمة الإنوثه !
لكنها وافيه كما أنا !!
العيون .. لا ترى سواكِ !
القلب .. لا ينبض لـ غيركِ !
لساني .. لا يهذي الا بكِ !
الاحساس .. لا يشدهـ الأ أنتِ !
قلمي .. لا يكتب الا أحرف أسمكِ !
روحي .. قد نسيتها معكِ فـ هي لكِ !
كُل ما أتمناهـ هو لقاءكِ .. مثلما أنتِ ..
حتى ولو مثلتي ، أصطنعتي ، فعلتي ذَلك لكي لا أعلم بـ إنكساركِ !
فـ حينها سـ أندم لأني قبِلت بـ رحيلك .. وأنتِ تُريديني !
لا أريد أن اُشاهد .. أنكسار أنثى كانت الإعظم بينهم !!
لقاءكِ .. كم أنتِ ؟!
سـ أراكِ يوماً ، وأجتمع بكِ ، !
ولكن ،
لن أرتشف من شفاتكِ ،!
ولن أضمكِ حتى أشعر بـ دفئكِ !
ولن أنعم بـ نعومة ملمس يديكِ !
بـ إختصار .. لن يكون كـ لقاءتنا المعهودهـ
سـ أتحسسكِ فقط ، ولن إللمسكِ ،
ولي سببي .. حتى لا أتمنى العودهـ لكِ !
حينما أراكِ ، أتمنى أن أراكِ كما أنتِ ؟!
لم يكسُركِ الإحتياج ..
أو يُعذبكِ البُعد ..
أو يشتتكِ الإشتياق ..
أو يُعميكِ طيفي !
أو تهزمكِ كلماتي ..
أو يألمكِ حنيني ..
أو يُمزقكِ حُزن فراقي ..
عظيمة تلك الروح التي أهديتها لكِ ..
كم هي مُخلصه ..
لم تلتفت لـ غيركِ ، !
حاولت أن أنجرف في قطار الإنثى الفاتنه ..
لكي أنسى أُنُثى فاتنه سابقة .. لكنها !!
روح عظيمة .. لم تستطيع ..
ترى الفتنه ، وترى الجمال ، وترى قمة الإنوثه !
لكنها وافيه كما أنا !!
العيون .. لا ترى سواكِ !
القلب .. لا ينبض لـ غيركِ !
لساني .. لا يهذي الا بكِ !
الاحساس .. لا يشدهـ الأ أنتِ !
قلمي .. لا يكتب الا أحرف أسمكِ !
روحي .. قد نسيتها معكِ فـ هي لكِ !
كُل ما أتمناهـ هو لقاءكِ .. مثلما أنتِ ..
حتى ولو مثلتي ، أصطنعتي ، فعلتي ذَلك لكي لا أعلم بـ إنكساركِ !
فـ حينها سـ أندم لأني قبِلت بـ رحيلك .. وأنتِ تُريديني !
لا أريد أن اُشاهد .. أنكسار أنثى كانت الإعظم بينهم !!
لقاءكِ .. كم أنتِ ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق