الى اين ايها الشباب بقلمي 2014
بسسسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اششرف المرسلين محمد رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين
اليوم سوف اكتب مقالتي البسيطه والتي تتحدث عن الوااقع الذي يعيشه بعض الشباب المسسلم او المحسوب على الاسسسسلام في القديم كان الشاب منذو البرهه الاولى من عمره يعيش عيشه ضعيفه اما من فقر داائم او من عيشه ضنكه ويحمد الله قياما وقعود على نعمة الله حتى ولوكانت قليله لاان الله سبحانه وتعالى الهمه القناعه في عيشه اي كان
وكانت من او لويات هؤلاء الشباب حب الله سبحانه وتعالى وعبادته وحب الرسوا والمسلمين كافه وكان يسعى الى ان يتعلم ويدرس العلم رغم صعوبة المداارس انذااك فمنهم من يذهب كيلومتراات عديده مشيا على الاقداام حتى يكمل رساته التعليميه وكانوا ايضا يتعلمون على ركوب الخيل والسسباحه وكانوا اجيال وااعيه ومهذبه وبنت مجتمعاتها وسطرت للتاريخ ارووع الصور من الانتصاراات في جميع المجالات فكانوا جيل يتحلى بالعاداات والتقاليد المتدااوله بين الجميع
فكانت الغيره والحماس والمنافسه الشريفه والكرم والاخلاق هي عادااتهم وشعارهم وكان لباسهم لباس الحشمه
ولايستطيع احد منهم ان يخل بعاده من العاداات الا ووجد الجزااء له بالمرصاد اقوول اه ثم اه ثم اه ثم اه
على ذااك الزمان العظيم
اليوم يمر بعض شبابنا وبصرااحه في امور لاتحمد عقباه فالعاداات والتقاليد انطمست والاخلاق باتت شبه معدوومه والغيره اصبحت باي باي والذين اصبح في رمضان فقط خووف من الامن لامن الله وانتشرت الزندقه
والافعال المششينه لااسف الشديد واصبحت الامم تتكالب علينا وتنهش بلحومنا ونحن لاحس ولاحركه
يعني هناك اخواانن لنا يذبحون وتسفك دمائهم من قبل الانظمه الطاغيه واليهوديه والراافضيه ونحن حتى الدعاء حرمناهم منه وهذا اقل الاشياء التي وجب علينا اتجاههم الى متى ايها الشباب المسسسلم الامتى وانتم خاملوون والمياه تجري من تحتكم والخطر قريب جداا جداا اصحوااا اصحوواا فاذا نجح اليهود والغرب ومن واالاهم في جعل البلاد العربيه المسلمه مرتعا لاارهاب فالدور قادم علينا نحن لامحال فعلينا ان نحس لاان ناقوس الخطر يدق من ثلاث سنواات اتركواا المحرمات وارجعوا الى دينكم انتم ذخر الوطن وانتم جنوده وانتم حماة لاوطان فحسوا بالمسسسسؤليه
قد يقول البعض ان كاتب الموضوع العنيد3 قد جن لكن والله هذه هي الحقيقه لااسف الشديد ولكم ودي واااحترااامي
بقلمي انا العنيد3لعلها تجد صداا عندكم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اششرف المرسلين محمد رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين
اليوم سوف اكتب مقالتي البسيطه والتي تتحدث عن الوااقع الذي يعيشه بعض الشباب المسسلم او المحسوب على الاسسسسلام في القديم كان الشاب منذو البرهه الاولى من عمره يعيش عيشه ضعيفه اما من فقر داائم او من عيشه ضنكه ويحمد الله قياما وقعود على نعمة الله حتى ولوكانت قليله لاان الله سبحانه وتعالى الهمه القناعه في عيشه اي كان
وكانت من او لويات هؤلاء الشباب حب الله سبحانه وتعالى وعبادته وحب الرسوا والمسلمين كافه وكان يسعى الى ان يتعلم ويدرس العلم رغم صعوبة المداارس انذااك فمنهم من يذهب كيلومتراات عديده مشيا على الاقداام حتى يكمل رساته التعليميه وكانوا ايضا يتعلمون على ركوب الخيل والسسباحه وكانوا اجيال وااعيه ومهذبه وبنت مجتمعاتها وسطرت للتاريخ ارووع الصور من الانتصاراات في جميع المجالات فكانوا جيل يتحلى بالعاداات والتقاليد المتدااوله بين الجميع
فكانت الغيره والحماس والمنافسه الشريفه والكرم والاخلاق هي عادااتهم وشعارهم وكان لباسهم لباس الحشمه
ولايستطيع احد منهم ان يخل بعاده من العاداات الا ووجد الجزااء له بالمرصاد اقوول اه ثم اه ثم اه ثم اه
على ذااك الزمان العظيم
اليوم يمر بعض شبابنا وبصرااحه في امور لاتحمد عقباه فالعاداات والتقاليد انطمست والاخلاق باتت شبه معدوومه والغيره اصبحت باي باي والذين اصبح في رمضان فقط خووف من الامن لامن الله وانتشرت الزندقه
والافعال المششينه لااسف الشديد واصبحت الامم تتكالب علينا وتنهش بلحومنا ونحن لاحس ولاحركه
يعني هناك اخواانن لنا يذبحون وتسفك دمائهم من قبل الانظمه الطاغيه واليهوديه والراافضيه ونحن حتى الدعاء حرمناهم منه وهذا اقل الاشياء التي وجب علينا اتجاههم الى متى ايها الشباب المسسسلم الامتى وانتم خاملوون والمياه تجري من تحتكم والخطر قريب جداا جداا اصحوااا اصحوواا فاذا نجح اليهود والغرب ومن واالاهم في جعل البلاد العربيه المسلمه مرتعا لاارهاب فالدور قادم علينا نحن لامحال فعلينا ان نحس لاان ناقوس الخطر يدق من ثلاث سنواات اتركواا المحرمات وارجعوا الى دينكم انتم ذخر الوطن وانتم جنوده وانتم حماة لاوطان فحسوا بالمسسسسؤليه
قد يقول البعض ان كاتب الموضوع العنيد3 قد جن لكن والله هذه هي الحقيقه لااسف الشديد ولكم ودي واااحترااامي
بقلمي انا العنيد3لعلها تجد صداا عندكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق