بذور الكتان 2014
بزرُ الكِتَّان Flaxseed هو بُذورُ نَبات الكتَّان flax plant، والتي يُعتقَد أنَّها نشأت في مصر؛ وهي تَنمو في جَميع أنحاء كندا وشِمال غربِي الولايات المتَّحدة. يأتِي زيتُ بِزر الكِتَّان من بُذور الكِتَّان.
الأَسماء الشَّائعة ـ بُذور الكتَّان flaxseed (linseed).
الأسماء اللاتينيَّة ـ بُذور الكتَّان Linum usitatissimum.
مُكوِّناتُ بِزر الكِتَّان
الكِتَّانُ غنيٌّ بالدُّهون (41٪ تقريباً) والبروتين (20٪) والألياف الغذائيَّة (28٪). وتكون الدُّهون من النَّوع غير المشبَع بشكلٍ رَئيسي، مثل حمض اللينوليك Linoleic والأولييك Oleic ... إلخ. كما يحتوي الكِتَّان على مُضادَّات أكسدَة وإِستروجينات نَباتيَّة وفيتامينات وحُموض أمينيَّة.
استخدامات بذر الكتان
أَكثرُ ما تُستخدَم بذورُ الكِتَّان كعامِلٍ مُليِّن laxative.
كما تُستخدَم بذورُ الكِتَّان في معالجة الهبَّات السَّاخنة hot flashes بعدَ انقطاع الطَّمث وفي ألم الثَّدي.
يُستخدَم زيتُ بِزر الكِتَّان في حالاتٍ مرضيَّة مختلفة بدلاً من البذور نفسها، بما في ذلك التِهابُ المفاصِل.
وقد استُخدمَ كلُّ من بزر الكِتَّان وزيت بزر الكتَّان في معالجة مستويات الكولستيرول المرتفعة، وفي الجهودِ الرَّامية إلى الوقايَة من السَّرطان.
كيف يُستعمَل بِزرُ الكِتَّان؟
يمكن مَزجُ بذور الكِتَّان كاملةً أو مَطحونةً مع الماء أو العَصير، وتُؤخَذ عن طَريق الفم. كما تَتَوفَّر بذورُ الكِتَّان بشَكل مسحوقٍ أيضاً. ويَتَوفَّر زيتُ بزر الكِتَّان بشكل كَبسولات وسائِل. تحتوي بذورُ الكِتَّان على اللِّيغانات lignans (وهي إستروجينات نَباتيَّة phytoestrogens)، في حين أنَّ مُستَحضرات زيت بزر الكِتَّان تفتقر إلى هذه اللِّيغانات.
فوائد بذر الكتان
تحتوي بذورُ الكِتَّان على أليافٍ قابلة للذَّوبان، مثل تلك الموجودَة في نخالة الشُّوفان oat bran، ولذلك يمكن أن يكونَ لها تأثيرٌ مليِّن.
تُشير الدِّراساتُ، على دورِ مُستحضَرات بذور الكِتَّان في خفض مستويات الكولستيرول، إلى نَتائج مُتَباينة؛ ففي مُراجعة، جرت عام 2009، على بحوثٍ سَريريَّة تَبيَّن أنَّ التَّأثيراتِ الخافِضة للكولستيرول كانت أكثرَ وُضوحاً عندَ النِّساء بعدَ سنِّ اليأس، وفي النَّاس الذين لديهم تَراكيز مرتفعة أوَّلية من الكولستيرول.
تُشيرُ بعضُ الدِّراسات إلى أنَّ حمضَ ألفا لينولينيك alpha-linolenic acid (مادَّة مَوجودَة في بذور الكِتَّان وزيت بزر الكِتَّان) قد يفيد الأشخاصَ الذين يُعانون من أمراض القلب. ولكن ليس هناك ما يكفي من المُعطَيات الموثوقَة لتَحديد ما إذا كانت بذورُ الكِتَّان فَعَّالةً في الأمراضِ القلبيَّة.
تبدو نتائجُ الدِّراسات مُتَضاربةً حول ما إذا كان الكِتَّان يُقلِّل من الهبَّات الساخنة.
على الرغم من أنَّ بعضَ الدِّراساتِ على السكَّان تُشير إلى أنَّ بذورَ الكِتَّان قد تُقلِّل من خطر الإصابة ببعض أنواع السَّرطان، لكن ليس هناك ما يَكفي من الأبحاث لدَعم التَّوصية بهذا الاستِخدام لها.
هناك دِراساتٌ حَديثة تبحث عن دورٍ مُحتَمل لبذور الكِتَّان في الوقايةِ أو المعالجة من تَصلُّب الشرايين، وسَرطان الثَّدي، وكيسات المَبيضين
الأَسماء الشَّائعة ـ بُذور الكتَّان flaxseed (linseed).
الأسماء اللاتينيَّة ـ بُذور الكتَّان Linum usitatissimum.
مُكوِّناتُ بِزر الكِتَّان
الكِتَّانُ غنيٌّ بالدُّهون (41٪ تقريباً) والبروتين (20٪) والألياف الغذائيَّة (28٪). وتكون الدُّهون من النَّوع غير المشبَع بشكلٍ رَئيسي، مثل حمض اللينوليك Linoleic والأولييك Oleic ... إلخ. كما يحتوي الكِتَّان على مُضادَّات أكسدَة وإِستروجينات نَباتيَّة وفيتامينات وحُموض أمينيَّة.
استخدامات بذر الكتان
أَكثرُ ما تُستخدَم بذورُ الكِتَّان كعامِلٍ مُليِّن laxative.
كما تُستخدَم بذورُ الكِتَّان في معالجة الهبَّات السَّاخنة hot flashes بعدَ انقطاع الطَّمث وفي ألم الثَّدي.
يُستخدَم زيتُ بِزر الكِتَّان في حالاتٍ مرضيَّة مختلفة بدلاً من البذور نفسها، بما في ذلك التِهابُ المفاصِل.
وقد استُخدمَ كلُّ من بزر الكِتَّان وزيت بزر الكتَّان في معالجة مستويات الكولستيرول المرتفعة، وفي الجهودِ الرَّامية إلى الوقايَة من السَّرطان.
كيف يُستعمَل بِزرُ الكِتَّان؟
يمكن مَزجُ بذور الكِتَّان كاملةً أو مَطحونةً مع الماء أو العَصير، وتُؤخَذ عن طَريق الفم. كما تَتَوفَّر بذورُ الكِتَّان بشَكل مسحوقٍ أيضاً. ويَتَوفَّر زيتُ بزر الكِتَّان بشكل كَبسولات وسائِل. تحتوي بذورُ الكِتَّان على اللِّيغانات lignans (وهي إستروجينات نَباتيَّة phytoestrogens)، في حين أنَّ مُستَحضرات زيت بزر الكِتَّان تفتقر إلى هذه اللِّيغانات.
فوائد بذر الكتان
تحتوي بذورُ الكِتَّان على أليافٍ قابلة للذَّوبان، مثل تلك الموجودَة في نخالة الشُّوفان oat bran، ولذلك يمكن أن يكونَ لها تأثيرٌ مليِّن.
تُشير الدِّراساتُ، على دورِ مُستحضَرات بذور الكِتَّان في خفض مستويات الكولستيرول، إلى نَتائج مُتَباينة؛ ففي مُراجعة، جرت عام 2009، على بحوثٍ سَريريَّة تَبيَّن أنَّ التَّأثيراتِ الخافِضة للكولستيرول كانت أكثرَ وُضوحاً عندَ النِّساء بعدَ سنِّ اليأس، وفي النَّاس الذين لديهم تَراكيز مرتفعة أوَّلية من الكولستيرول.
تُشيرُ بعضُ الدِّراسات إلى أنَّ حمضَ ألفا لينولينيك alpha-linolenic acid (مادَّة مَوجودَة في بذور الكِتَّان وزيت بزر الكِتَّان) قد يفيد الأشخاصَ الذين يُعانون من أمراض القلب. ولكن ليس هناك ما يكفي من المُعطَيات الموثوقَة لتَحديد ما إذا كانت بذورُ الكِتَّان فَعَّالةً في الأمراضِ القلبيَّة.
تبدو نتائجُ الدِّراسات مُتَضاربةً حول ما إذا كان الكِتَّان يُقلِّل من الهبَّات الساخنة.
على الرغم من أنَّ بعضَ الدِّراساتِ على السكَّان تُشير إلى أنَّ بذورَ الكِتَّان قد تُقلِّل من خطر الإصابة ببعض أنواع السَّرطان، لكن ليس هناك ما يَكفي من الأبحاث لدَعم التَّوصية بهذا الاستِخدام لها.
هناك دِراساتٌ حَديثة تبحث عن دورٍ مُحتَمل لبذور الكِتَّان في الوقايةِ أو المعالجة من تَصلُّب الشرايين، وسَرطان الثَّدي، وكيسات المَبيضين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق