الاثنين، 30 ديسمبر 2013

سكان فيفا يستخدمون الاتصالات اليمنية لضعف المشغلات السعودية 2014

سكان فيفا يستخدمون الاتصالات اليمنية لضعف المشغلات السعودية 2014

طالبوا بزيادة أبراج المشغلات وصيانة الحالية.. لدعم قوة إشارتها



عبد الرحمن الفيفي- سبق- فيفاء: يعاني سكان محافظة فيفاء عامة وشرق فيفاء خاصة من تعطل شبكات الهاتف لجميع مشغلات الاتصال الثلاث بالمملكة " STC "موبايلي – زين"، مع ضعف تام وتقطع مستمر للخدمات، والتي جعلتهم يبقون في نطاق خارج عن العالم المحيط بهم، فلا اتصال صوتي ولا شبكات إنترنت، ولا غير ذلك، ما يضطرهم لاستخدام شبكة الاتصالات اليمنية.



إنهم يلقون اللوم على فرق الصيانة من إهمالهم الملحوظ، في رسالة حية لاستغلال المواطنين واستنزاف أموالهم عبثاً للسداد، فضلاً عن قلة عدد الأبراج بالمحافظة، بعكس أبراج أخرى للشركات على قرب من الموقع، وتعمل بمستوى جيد، ما يثبت سوءاً في التوزيع وضعفاً في الصيانة.



عبدالرحمن السلماني من شرق فيفاء أكد أن الأهالي يعانون من التجوال الدولي للشبكات اليمنية، وأن هذه الشبكات أصبحت تشكل هاجساً لدى المواطنين الذين يمتلكون شرائح مسبقة الدفع، نظراً لتفعيل خدمة التجوال الدولي.



ويأتي هذا نظراً لقوة إشارة هذه الشبكات اليمنية وتغطيتها لأجزاء كبيرة من فيفاء، التي تكبدهم خسائر فادحة بسبب سحب الأرصدة، واعتبار المكالمات دولية سواء الصادرة أو الواردة.



أما أسعد الظلمي فقال إنه يدرس بالجامعة ولديه مواد يدرسها عن بعد عن طريق الإنترنت وأنه يتغيب أحياناً عن المحاضرات وعدم الحصول على الملخصات أو وإرسال الواجبات نظراً لسوء خدمات الإنترنت المقدمة بفيفاء مما جعله ينتقل عبر سيارته لجهة أخرى من المحافظة بحثاً عن سرعة في الاتصال ليتمكن من حضور المحاضرات.



وطالب عبدالرحمن الدفري بإيجاد حل للمشكلة والنظر في أوضاع سوء خدمات الاتصال والإنترنت بفيفاء والحاجة الماسة لذلك، لا سيما الدوائر الحكومية والمؤسسات الأخرى والمدارس التي تعاني أيضاً من هذه المشكلة، في ظل تأكيد الأنظمة الجديدة والربط الإلكتروني، وتقديم الكثير من المعاملات والخدمات إلكترونياً.



وطالب بزيادة أبراج هذه المشغلات وصيانة الأبراج الموجودة حالياً بدعم قوة إشارتها وبث ذبذبتها ورفع جميع الشبكات إلى خدمات 4g.



المصدر هون

ط³ط¨ظ‚ | ط³ظƒط§ظ† ظپظٹظپط§ ظٹط³طھط®ط¯ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط© ظ„ط¶ط¹ظپ ط§ظ„ظ…ط´ط؛ظ„ط§طھ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط©

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق