الأحد، 29 سبتمبر 2013

حينما أراكِ ، أتمنى أن أراكِ كما أنتِ ؟! 2014

حينما أراكِ ، أتمنى أن أراكِ كما أنتِ ؟! 2014




سـ أراكِ يوماً ، وأجتمع بكِ ، !

ولكن ،

لن أرتشف من شفاتكِ ،!

ولن أضمكِ حتى أشعر بـ دفئكِ !

ولن أنعم بـ نعومة ملمس يديكِ !

بـ إختصار .. لن يكون كـ لقاءتنا المعهودهـ

سـ أتحسسكِ فقط ، ولن إللمسكِ ،

ولي سببي .. حتى لا أتمنى العودهـ لكِ !





حينما أراكِ ، أتمنى أن أراكِ كما
أنتِ
؟!

لم يكسُركِ الإحتياج ..

أو يُعذبكِ البُعد ..

أو يشتتكِ الإشتياق ..

أو يُعميكِ طيفي !

أو تهزمكِ كلماتي ..

أو يألمكِ حنيني ..

أو يُمزقكِ حُزن فراقي ..





عظيمة تلك الروح التي أهديتها لكِ ..

كم هي مُخلصه ..

لم تلتفت لـ غيركِ ، !

حاولت أن أنجرف في قطار الإنثى الفاتنه ..

لكي أنسى أُنُثى فاتنه سابقة .. لكنها !!

روح عظيمة .. لم تستطيع ..

ترى الفتنه ، وترى الجمال ، وترى قمة الإنوثه !

لكنها وافيه كما أنا !!





العيون .. لا ترى سواكِ !

القلب .. لا ينبض لـ غيركِ !

لساني .. لا يهذي الا بكِ !

الاحساس .. لا يشدهـ الأ أنتِ !

قلمي .. لا يكتب الا أحرف أسمكِ !

روحي .. قد نسيتها معكِ فـ هي لكِ !







كُل ما أتمناهـ هو
لقاءكِ
.. مثلما أنتِ ..

حتى ولو مثلتي ، أصطنعتي ، فعلتي ذَلك لكي لا أعلم بـ إنكساركِ !

فـ حينها سـ أندم لأني قبِلت بـ رحيلك .. وأنتِ تُريديني !

لا أريد أن اُشاهد .. أنكسار أنثى كانت الإعظم بينهم !!

لقاءكِ .. كم أنتِ ؟!





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق