في العامين القادمين مشاريع دبي تقدر بـ 1.4 تريليون دولار 2014
الوئام – وكالات :
قدرت تقارير اقتصادية عالمية حجم المشاريع في إمارة دبي خلال العامين المقبلين بـ5 تريليونات درهم، بما يعادل 1.4 تريليون دولار، مرجعة تلك المشروعات بالنمو المتسارع في دبي.
وأشارت التقارير إلى أن النمو في السنوات التالية سيكون مدفوعاً بنمو عمليات إنتاج الإمارات من النفط وارتفاع أسعاره، حيث سيزداد الإنتاج النفطي بصورة كبيرة بين عامي 2015-2016، ليصل إلى 2.95 مليون برميل يومياً في 2016. مبينة أن إكسبو 2020 سيزيد إجمالي الناتج المحلي لدبي بحدود 6% خلال السنوات الثلاث المقبلة، بحسب صحيفة البيان.
وقال تقرير صادر عن وحدة الإيكونيميست إن الزخم الاستثماري سيزداد بقوة استناداً إلى المشاريع الحيوية التي ستنفذ خلال الفترة المقبلة.
وأشار التقرير إلى أن الإمارات ستواصل الإبقاء على مناخها الضريبي الجذاب، الذي سيمكنها من المحافظة على وضعها التنافسي، وجذب الاستثمار الأجنبي.
وفي ذات السياق اعتبر تقرير صادر عن وكالة زاوية الإخبارية استحقاقات إكسبو 2020 من أبرز المحفزات للحراك الاقتصادي في الدولة حالياً. وقالت زاوية إن القطاع الأكثر ميلاً للازدهار عما سواه هو صناعة الإنشاءات.
وتوقع التقرير أن تراوح نسبة التضخم بين عامي 2012-2016 عند 2.4%، في ضوء ميلان أسعار السلع إلى الاستقرار. كما أن أسعار العقارات المنخفضة ستمكن بقاء التضخم تحت السيطرة خلال هذا الفترة.
وقال تقرير لوكالة زاوية أن الإمارات تتوقع نمواً في الناتج المحلي الإجمالي بين 30-40% بفضل المشاريع التي سيصار إلى تطويرها قبيل استضافة دبي لمعرض إكسبو 2020 العالمي خلال المدة الواقعة بين 2014-2020.
وأضافت الوكالة العالمية أن هذا الحدث العالمي التاريخي سيزيد من إجمالي الناتج المحلي لدبي بحدود 6% خلال السنوات الثلاث القادمة، وفقا لبيانات نشرها بنك باركليز مؤخراً.
في حين قدر الخبراء جني قرابة 100-150 مليون دولار على شكل استثمارات أجنبية على خلفية الفوز بعرض إكسبو.
كما أظهر تقرير لبنك الكويت أن الإمارات ستجني زهاء 23 مليار دولار خلال السنوات الخمس السابقة لاستضافة المعرض
قدرت تقارير اقتصادية عالمية حجم المشاريع في إمارة دبي خلال العامين المقبلين بـ5 تريليونات درهم، بما يعادل 1.4 تريليون دولار، مرجعة تلك المشروعات بالنمو المتسارع في دبي.
وأشارت التقارير إلى أن النمو في السنوات التالية سيكون مدفوعاً بنمو عمليات إنتاج الإمارات من النفط وارتفاع أسعاره، حيث سيزداد الإنتاج النفطي بصورة كبيرة بين عامي 2015-2016، ليصل إلى 2.95 مليون برميل يومياً في 2016. مبينة أن إكسبو 2020 سيزيد إجمالي الناتج المحلي لدبي بحدود 6% خلال السنوات الثلاث المقبلة، بحسب صحيفة البيان.
وقال تقرير صادر عن وحدة الإيكونيميست إن الزخم الاستثماري سيزداد بقوة استناداً إلى المشاريع الحيوية التي ستنفذ خلال الفترة المقبلة.
وأشار التقرير إلى أن الإمارات ستواصل الإبقاء على مناخها الضريبي الجذاب، الذي سيمكنها من المحافظة على وضعها التنافسي، وجذب الاستثمار الأجنبي.
وفي ذات السياق اعتبر تقرير صادر عن وكالة زاوية الإخبارية استحقاقات إكسبو 2020 من أبرز المحفزات للحراك الاقتصادي في الدولة حالياً. وقالت زاوية إن القطاع الأكثر ميلاً للازدهار عما سواه هو صناعة الإنشاءات.
وتوقع التقرير أن تراوح نسبة التضخم بين عامي 2012-2016 عند 2.4%، في ضوء ميلان أسعار السلع إلى الاستقرار. كما أن أسعار العقارات المنخفضة ستمكن بقاء التضخم تحت السيطرة خلال هذا الفترة.
وقال تقرير لوكالة زاوية أن الإمارات تتوقع نمواً في الناتج المحلي الإجمالي بين 30-40% بفضل المشاريع التي سيصار إلى تطويرها قبيل استضافة دبي لمعرض إكسبو 2020 العالمي خلال المدة الواقعة بين 2014-2020.
وأضافت الوكالة العالمية أن هذا الحدث العالمي التاريخي سيزيد من إجمالي الناتج المحلي لدبي بحدود 6% خلال السنوات الثلاث القادمة، وفقا لبيانات نشرها بنك باركليز مؤخراً.
في حين قدر الخبراء جني قرابة 100-150 مليون دولار على شكل استثمارات أجنبية على خلفية الفوز بعرض إكسبو.
كما أظهر تقرير لبنك الكويت أن الإمارات ستجني زهاء 23 مليار دولار خلال السنوات الخمس السابقة لاستضافة المعرض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق