طلال بن عبدالعزيز: سوريا تعرض فيلماً يُشوه شخصية الملك عبدالعزيز 2014
الرياض – الوئام :
كشف الأمير “طلال بن عبدالعزيز” رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية عن سعيه إلى وقف فيلم يشوه سيرة المؤسس الملك عبدالعزيز – رحمه لله – يُعرض حاليا في سوريا في أعقاب عرضه في لندن.
وقال سموه عبر حسابه الرسمي بموقع” تويتر ” مخرج جهاد النكاح يواصل مشوار الهبوط يعرض في دمشق في الوقت الراهن فيلماً سينمائياً بعنوان “ملك الرمال” للمخرج السوري نجدة أنزور الذي يعتبر أول المبشرين بجهاد النكاح من خلال مسلسله المثير للجدل ما ملكت أيمانكم، وهو كباقي أعماله لم تترك إلا الألم والأسى في نفوس الجماهير وبدلاً من أن يستغل هذا الفن الراقي في تثقيف الناس من خلال معالجة الموضوعات الجادة، يصمم بهذا الفيلم على الاستمرار في مشوار الهبوط، حيث سبق عرضه في لندن ولم يلق أي نجاح.
وأضاف سموه لقد تعرضت المملكة العربية السعودية وما زالت للعديد من الحملات الإعلامية المغرضة، ولم تكن السينما ببعيدة عن تلك الحملات، ولم تستطع جميعها أن تنال من شموخ المملكة ومكانتها الإسلامية والعربية والعالمية المرموقة وبالتأكيد سوف يلقى هذا الفيلم ذات المصير وهو معانقة سلة مهملات الأعمال الفنية الساقطة.
وكشف الأمير طلال عن استعانته بصديق مشترك لي ولفخامة الرئيس بشار الأسد لمنع عرض هذا الفيلم في دمشق، وأتمنى أن يستجيب إكراماً لشخص الملك عبد العزيز الذي لا يمكن لسوريا الشقيقة وشعبها الوفي نسيان أعماله الخيرة ودعمه الدائم، فليس من الإنصاف أن نترك لمثل هذه الأعمال الفنية الفاشلة حرية تشويه شخصية تاريخية عظيمة كالملك عبد العزيز فهو من أبرز الزعماء الذين لن ينساهم التاريخ.
كشف الأمير “طلال بن عبدالعزيز” رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية عن سعيه إلى وقف فيلم يشوه سيرة المؤسس الملك عبدالعزيز – رحمه لله – يُعرض حاليا في سوريا في أعقاب عرضه في لندن.
وقال سموه عبر حسابه الرسمي بموقع” تويتر ” مخرج جهاد النكاح يواصل مشوار الهبوط يعرض في دمشق في الوقت الراهن فيلماً سينمائياً بعنوان “ملك الرمال” للمخرج السوري نجدة أنزور الذي يعتبر أول المبشرين بجهاد النكاح من خلال مسلسله المثير للجدل ما ملكت أيمانكم، وهو كباقي أعماله لم تترك إلا الألم والأسى في نفوس الجماهير وبدلاً من أن يستغل هذا الفن الراقي في تثقيف الناس من خلال معالجة الموضوعات الجادة، يصمم بهذا الفيلم على الاستمرار في مشوار الهبوط، حيث سبق عرضه في لندن ولم يلق أي نجاح.
وأضاف سموه لقد تعرضت المملكة العربية السعودية وما زالت للعديد من الحملات الإعلامية المغرضة، ولم تكن السينما ببعيدة عن تلك الحملات، ولم تستطع جميعها أن تنال من شموخ المملكة ومكانتها الإسلامية والعربية والعالمية المرموقة وبالتأكيد سوف يلقى هذا الفيلم ذات المصير وهو معانقة سلة مهملات الأعمال الفنية الساقطة.
وكشف الأمير طلال عن استعانته بصديق مشترك لي ولفخامة الرئيس بشار الأسد لمنع عرض هذا الفيلم في دمشق، وأتمنى أن يستجيب إكراماً لشخص الملك عبد العزيز الذي لا يمكن لسوريا الشقيقة وشعبها الوفي نسيان أعماله الخيرة ودعمه الدائم، فليس من الإنصاف أن نترك لمثل هذه الأعمال الفنية الفاشلة حرية تشويه شخصية تاريخية عظيمة كالملك عبد العزيز فهو من أبرز الزعماء الذين لن ينساهم التاريخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق