الاثنين، 9 ديسمبر 2013

عّبـآب آلحب .. ! 2014

عّبـآب آلحب .. ! 2014





بسملة نص !

ولنا في حب خليل الكريم أيه .. ربي صلي عليه وسلم وأنعم








أكثر الذي يفشلون في الحب هم مندفعون له , وللقراءة عن من خاضوا فيه .



متناسي أن حياة الحب تختلف فيها كل علاقه عن أخرى , باختلاف الأشخاص و البيئة !



} 1 {



تجد شخص قدم له الحب على طبقا من راحه لكن أماته بزعم قصة فلان ووصفه للحب



بـ } شقاء .. وخداع الرجال .. وكذب النساء {



} 2 {



وأخر أندفع له وطبق قصائد حب فلان لفلانه على حب من أحبب متناسي اختلاف الاطباع والمشاعر



ظننا منه تسآوي البشر !



} 3 {



وأخرئ .. صنعت من الحب طوق لسعاده أبديه تفبق علئ قصيده وتغفوا على أخرئ !



.. لا وجود لمشاكل ولا أي عائل !



ونهاية كل علاقه يرمى بفشلها علئ الحب !



في الواقع هم لم يخضوا الحب ولم يطرق بابه قط .. هم توهم الحب وعاشوا الوهم



لأبأس من قليل من المشاكل في الحب } لإنعاشه { ..



لكن ليس أما أن يحبني من أحببت والا الموت حليفي !



لو أحببنا بصدق و أخلاص تام لمـا شوهه الحب بتدوينه فلان



ينبغي عليك أن أردت الحب الصادق , أن تسلك الطريق الصادق والصحيح أيضا



هل سمع أحدكم مره أن وجود في حب الله



} مشكله .. حزن .. تجاهل .. قهر .. كذب .. الخ {



بطبع أستحاله .. لنه هو الطريق السليم الصادق الذي لا تستطيع السير فيه الأ طاهرا



في حب الله يكون قلبك مكشوفا ..



لا خداع ولا زور .. لا تعاسة ولا انتكاسه



ترا عيناك النور .. رغم ماتحمله دنياك من جور



حياة هادئة جدا ونفوس لا تعرف للحقد ولا الشرور



ثم جنه ثم حور ثم رؤية خالق النور



ورب النون آو حب منه فيه ضغون .. آو تعب آو هذيان مجنون !



كل ذاك بسبب إنك أدركت لمـا أنت خلقت .



أدرك لما تحب وسعى له أي ما مسعى !



وّعكةّ نصّ .. !



لا نستطيع العيش بلا حب لأننا خلقنا ل نحب .



الحب احتياج ليس صراعات شوق وحروب غياب !










الحب .. و ! وجد

نصف الديني أنت .. وطيف جنه .. وعبق سنين ومنه

صغيرتك تكتب لك , وعنك , ومنك !

بقدر سقيا الحب وجد أرتوت أعجازا

أحببتك بصدق وضعف النساء , أصبحت سندا لي وجنه

أي الرجال أنت أي النساء أنا , أي حب هو حبنا

وأي أرض هي حملنا

سأظل شاكره لرب بعث لي جنه حتى يبلغ بي كبر الشوق عتيه !






للقلم حرمته .. تغاريد :55:



الاحد | 3:24



8 | ديسمبر



! وجد عبد الله | 19



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق