الجمعة، 30 أغسطس 2013

لمحتك بمكان وكانت هذي بدايه الغرام 2014

لمحتك بمكان وكانت هذي بدايه الغرام 2014

السلام عليكم حبيت انزل لكم اول روايه لي خطتها اناملي وبشرفني متابعتكم واستقبال ردودكم وراؤكم

ونبدا

البارت الاول



كان راجع من الدوام وحاس بتعب كثير رما شنطتہ ع اقرب كنبہ وتوجہ للغرفہ ع شان يرتاح بعد هالتعب

مسك مقبض الباب وقبل لا يفتح الباب سمع صوت ضحكات عاليه استغرب من الموضوع وجاه فضول واحب يعرف مين تكلم زوجتہ

:ههههههہ وانا اشتقت لك اكثر حبيبي

...........

: فارس هههههہ لا تشيل هم تحصلہ الحين بدوام المسكين ههههههہ

..........

: هههههہ لا ماعليك ماراح يدري بشي

كان فارس عند الباب ومو مصدق الكلام اللي سمعہ ومو متحمل الصدمہ كيف زوجتہ تخوووونہ!!!!

لهدرجہ انا ماحسيت ومو داري عن شي!!!

دخل الغرفہ والعصبيہ بانت ع ملامح وجہ

ارتبكت ساره من ملامحہ وقفلت الموبايل ع طول

ساره: فااا رس ؟

فارس: ايه فارس

ساره:انت متى جيت وكيف انا ماانتبهت ...

وقبل لا تكمل كلامها قاطعها فارس وبعصبيہ

فارس: انتي مين كنتي تكلمين

ساره بعد تردد طويل : ايه انا كنت اكلم صديقتي

فارس: وتكذبين بعد انا سمعت كل اللي قلتيه ومو مستعد أعيش مع وحده مثلك

ساره انتي طالق طاااالق طاااااااالق!!!!!

ترددت هالكلمہ ع مسامع ساره معلنہ نهايہ علاقتهم وزواجهم اللي مادام مده تناهز الشهور

ضلت ساره تبكي ندم ع اللي سوته بفارس ومو مصدقه انه طلقها

ساره: فارس الله يخليك انا اسسفه انا مكانة اقصدددد لييييه ليبيه تطلقني

فارس: انا مااعيش مع وحده مثلك

وتركها ببكائها اللي يقطع القلب

وفي اثناء خروجه من الغرفة حسسسس بدوار وكأنہ الارض مؤ شايلتہ ومو قادر يميز اللي حوالينہ

وبعد لحظات بدت الرؤيه تتلاشى حتى انعدمت وسقط ع الارض!!!!

رفعت ساره راسها ومو مصدقه اللي تشوفه فاااارس ساقط ع الارض قدامها وبدون اي حركه

قامت بسررعه وتوجهت له وتحاول تصحييہ

ساره: فااااارس فاااااارس قوووووم الله يخليك قوووووم

لا مجيب مأمن رد

ساره من بين دموعها اللي غرقت وجهها وصوت شهقاتها :فاااارس انا اسسفه قوم اضربني سوي اللي تبيه فيني بس لا تموت الله يخليك قوم فاااااارس !!!!!>>>>> بس بس لحد هنا نوقف

تتوقعون فارس ايش بيصير عليہ بيموت او لا؟

وايش قصہ خيانہ ساره؟

وايش سبب خيانتها؟؟

كل هذا راح تعرفونه بعدين



نروح للشخصيات

ساره: زوجه فارس بنت جميلہ جمال عادي تمتلكہ اي بنت عمرها21 سنہ

فارس: زوج ساره يتمتع بجماااال وملامحہ حلوه وجسمه حلو عمره 23سنہ

في جهہ ثانيہ في احد الشوارع الهادي

كانت تمشي ومو عارفہ وين تروح او لمين

تذكرت حقيقتها ومسكت راسها بين يدينها وكانها تنفي الواقع اللي صدمها وتركت الحريہ لدموعها تنساب ع خدها

ورجعت فيها الذكريات لساعتين ورا

كانو امها وأبوها مجتمعين زي العاده ويتناقشون في أمور عاديہ

دخلت الصالہ وسلمت ع امها وابوها

مها: السلام عليكم

الاب: هلا ببنتي والله تعالي اجلسي جنبي ابيك بموضوع

وآلام ماردت السلام لانها كانت تكرهه مها كرهه شديد وتتمنى تتخلص منها بأسرع وقت >> بتعرفون السبب

تقدمت مها بخطواتها وجلست جنب أبوها

مها: امر يبا

الاب: مايامر عليك عدو بصراحه ي بنتي جايك معرس وولد حلال وانا وافقت

انصصصدمت مها من الخبر اللي سمعتہ كييييف!! امها وأبوها يوافقون ع الزواج من غير ماياخذون رايي بنتهم بالأول

مها بعدم استوعاب: بسسس يبا كيف توافق يعني مفروض تاخذ رايي

تدخلت الام بكل حديہ: مها!!! ابوك مواافق ماابيك تناقشين وزواجك بعد اسبوعين فاهمه!!!

انصدمتتتت مها من كلام امها اللي مثل الصاعقه حلت عليها ومو عارفه شنو تسوي

طالعت أبوها بنظرات انكسار وصعدت ع درجات بيتهم والدموع ماتفارق عينها

توجهت لغرفتها واغلقت الباب بقوه ورمت نفسها ع سريرها تبكي من ظلم أبوها وأمها وموافقتهم ع زواجها المفاجئ



في نفس البيت بس في احد الغرف الاخرى كانت جالسه تكلم صاحبتها بالموبايل وكانت بقمہ الفرحہ

: ايہ ماقلت لك مها بتتزوج ههههههہ

..........

: ايہ طبعا اكيد فرحانہ لأني أخيرا بفتك منها

في نفس الوقت كانت مها طالعہ من غرفتها متوجہ للحمام بعد بكاء طويل وفي طريقها سمعت أختها دانہ

:ههههههههہ ايه بابا موافق ع هالشايب اللي تقدم لها تخيلي عمره 45 سنہ ههههههہ عساها تتهنى فيہ

كان كلااام جداً قاسي ع مها وصدمہ تليها صدمہ ~~ كييف!!!! مستحيل ابوي يزوجني واحد كبره!!!! لا لا مااصدق ~~ مؤ قادره تستوعب الكلام اللي تسمعہ حاولت تتمالك نفسها وتسمع باقي كلام أختها

: وأخيرا ههههههہ انا مؤ مصدقه بابا بيصير لي وبسسس وبرتاح من هالبنت اللي لاقينها بالشارع!!!!

ترددت هالكلمہ ع مسامع مها~~لاقينها بالشارع!!! شنو كانت تقصد بكلامها~~ لألا اكيد في شي غلط لألا ماتقصدني ركضت لابوها واهي تبكي ومن بين دموعها

مها: يبا انا مييييين قووووولييي مين صدق انا



لاقيني بالشارع !!!

وكان أبوها بحاله صدمہ لا تقل عن صدمہ مها ومو قادر ينطق بكلمہ

مها: يبا رد علي صدق انااا لاقيني بالشارع!!!!!>> بسس لاحد هنا بنوقف

ي ترۍ شنو سر مها واذا اهي مؤ بنتهم بتكون مين؟؟؟

وايش سر هالزواج المفاجئ؟

و ي ترئ ايش بيصير ع مها ؟

نعرفكم ع الشخصيات

محمد: الاب عمره 47سنه حنون وطيب وع نياته عنده بنتين او بالاحرۍ بنت وحده اللي اهي دانه

نوره:الام 42 سنه عصبيہ حييل وماتحب غير نفسها وبنتها وتكرهه مها >> بسبب تربية زوجها لبنت لاقيها بالشارع

دانہ: بنت مغروره وشايفہ نفسها عمرها 22 سنہ تغار من مها كثيير

مها: بنت طيوبہ والكل يحبها تتميز بجمال ربااااني عمرها 20 سنہ





في مكان اخر

في منزل فخم واااسع ومفروش بارقۍ الاثاث

كانت نازلہ من الدرج وتهمس ببعض كلمات الاغاني وراسمہ ع شفايفها احلۍ ابتسامہ

: مساء الخير ماما

الام بلا رد فقط صوت أنفاس متضاربہ

قربت أفنان من امها وحطت ايدها ع كتف امها

أفنان: ماما شفيك ماتردين علي ماما

خافت أفنان ع امها وبانت ع وجهها اثار الخوف

أفنان: ماماااا شفيك رديي ماااامااا

بكت أفنان ع امها وبصوت عالي

أفنان: ميررررري ميرررررري اتصلي ع بابا مازن بسرررعہ

ميري: حاظر مدام

وبدت تبكي أفنان ع حال امها اللي مؤ عارفه شنو فيها

وبعد مرور عشر دقايق حضر مازن للبيت وتم نقل الام لاقرب مشفۍ

وفي اثناء وصولهم للمشفۍ كان نفس وقت وصول فارسس للمشفۍ

جلست ساره ومازن ع كراسي الانتظار القريبه من غرفة أمهم

وفي اثناء جلوسها سمعت صوت صراخ حاولت تلتفت وتعرف مصدر الصوت

لاحظت ساره اللي كانت تصرخ باعلى صوتها : دكتوووور دكتوووور ساعده بليييز ساااااعده

والتفتت ع جسسسد ملقى ع السرير بدون حراك ومجموعہ من الدكاتره ملتفہ حولہ وتنقلہ الى اقرب غرفہ

سرحت أفنان في تفكيرها>> اللہ يشفيہ شكلہ توه صغيير ي ترى شنو فيہ وايش مرضہ

قطع أفكارها صوت باب الغرفه ينفتح معلن خروج الدكتور

مازن بخوف: دكتور طمنا

الدكتور وباين ع ملامحہ الحزن: انا اسسف حبيت ابلغكم ان الوالده..........!!!!!>>> بسسس لحد هنا نوقف

تتوقعون شنو بيصير لام أفنان؟؟

وكيف بتكون ردة فعل أفنان ومازن؟؟؟



نعرفكم بالشخصيات

الام: سعاد عمرها 39 سنه طيبہ وتحب عيالها وحنونہ كثيييير

مازن: 22 سنہ يتمتع بجماال وملامحہ حلوه حنون كثيييير والكل يحبہ

أفنان :20 سنہ بنت تتميز بجمماااال وملامح جذاااااابہ مرحہ وحبوبہ





نهايـــــــ البارت1ــــــــہ

انتظروني

روايتي تحمل المزيد من التشويق والاثاره والمزيد من الاحداث اتمنۍ ان تنال اعجاب:55: الجميع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق