? (تآئهةٌ للزمنْ)? 2014
? (تآئهةٌ للزمنْ )? ،، ...........................................  مدخلّ /، قدْ حلمتٌ بطفولةٍ الطهرٍ ب أنيقٍ يحتوينيْ ويسعدٌ كلّ مـآفينيْ تمنيتٌ أنْ أمتطيْ عربةّ العشقٍ ك سندريلآْ،ووجدتهـآْ وقدْ إمتطيتٌ شقآوةٍ الأيآمٍ بعنآئهآ العسيرٍ، // //  خطواتي متعثرهْ وقدريْ فقيرٌ جدآَ، ومنْ يدلنيْ على بآئعٍ السعآدهْ؟ أمـآ عن طفولتي ف الفقرٌ مرتديهاَ منذٌ ولآدتيْ و...و....و، سربٌ الحزنٍ يطوقنيْ وأشتهي بدآيةٌ فرحٍ لآإنتهآءَ لهآَ متلعثمةٌ حياتيْ عقبآَ على رأسْ، اماّ عنْ بحّ حنجرتيْ فهي تناديْ هلْ منْ مكانَ ليْ فيْ هذهٍ الدنياَ، أنآَ والقمررٌ ونجمٌ السماءٍ وحلوٍ الغيومٍ نحآكي بعضنآ سويآَ في عتمةٍ الليلْ، وفكرةٌ حكآيآنـآ عنْ فتاةٍ فيْ عمرٍ العشرينآتْ يخالطٌ روحهاآ إنهماكٌ الحياةْ وموجآتهاَ الشآقهّ هي: شفآفةٌ برقتهاَ وإإحسآسهآْ هيْ الىْ الآنْ صاآمده ولـآزآلتْ تنتظرٌ أجلهاآْ المستبدّ، // //  مسكينةٌ تلك الفتاةْ واللهْ مآأرآهآَ القدرٌ خيرآَ إنْ كانتْ منسآبةٌ بأحآسيسها مع الآخرينْ ألتهموْ طيبْ قلبهاْ ونهشوْ أنوثتهاآْ، ،حآلتهاْآ بآئسةٌ ومدمعةٍ للأعينْ ربمـآ تكونْ بسبب صدمةْ فقدٍ انهكهآَ وآذآهآْ،أهدآهآ تيهٍ الدنيـآ وبمآفيهـآْ ،ــــ وكأنيْ من بينٍ بتلآتٍ الكلآمٍ قدْ وٌصٍفْتٌ ي أنـآْ:- نعمْ والله بأني أأعجزٌ بأنْ أستردّ أشيآئيْ العتيقهْ سلبهـآ منيْ ورحلْ بعيدآْ سرقَ أشيآئي وسعادتي جمآلَ أيآمي وثوآنيهآ وكأنهٌ لصُ لعينٌ هآدمٌ لحيآتيْ وقدْ رحلَ منهآَ، تركنيْ في أرضٍ قآحلةٍ بلآآ حيـآةٍ وألوآنْ ، بوّخني وجعلنيْ بملئٍ فضآءٍ وحولي غيوم السوآدْ تحومٌ منْ حوليْ، // //  إلى آلآنْ أعجزٌ إستيعآبَ مآحدثَ ليْ والربّ، أصبحتٌ مهووسةَ السهرٍ والكتآبةٍ عنهْ اخترتٌ الوحدهْ بعيدآَ عن ضجيجٍ البشرْ وحكآياتْ السهرّ هيَ من تسمعٌ ليْ وحدهآ لآغيرهـآ، أمـآّ عن عقليْ فإني رميتهٌ بطريقٍ ذاكَ المدعوٍ بالوحدةٍ المخييفهْ والسآعاتْ تقسوْ بوقتهاَ على روحي المنهكهْ، ـــ مختنقةٌ ي أنـآ بروحٍ إنسآنٍ مزيفّ،بترَ لي أمنيآتيْ كلّ دمٍ في شريانيْ قد يكونٌ هو دمكَ الملوثّ والله مآعدتٌ أٌطيقٌ جنسَ الرجآلٍ ،بسببكَ أنتْ (أنآْ) ظآلمةٌ لمنْ هوَ مستحقّ الرجولهْ.. // //  وآهٍ ومن يسمعٌ أنينَ الآآآهْ،وتنهيدآآتٌ الذكريآتْ، أتسمعٌ صوتَ حزنيْ؟ من شدتهٍ قدْ وٌلٍدَ لهٌ صوتٌ الأنينٍ ، أأنتَ معتقدٌ بأنيٍ على أنغآمٍ الفرحٍ قدْ أكونٌ الآنْ،؟ قدّ شَيّبتَ روحيْ أألفَ مرهْ قبلَ أنْ أنظرَ لبقيةٍ أيآميْ القآآدممهْ، أحيآنآَ قد أصفٌ نفسيْ بالعرجـآءَ،! نعمْ أنـآ تلكَ الأنثىَ العرجآءَ المتزيّنهْ بهدوءٍ وصبرٍ لـآيحتملهٌ غيريْ، أنـآَ العرجـآءٌ في حبكّ السقيمْ أنـآ المتكتلهّ بتفـآصيلْ أولّ لقآءنـآّ باليومٍ والدقيقهْ أنآ هنآ حتى هذآ اليوم بشعورٍ غريبْ والربّ أتعلمْ وكأنكْ بدآخلٍ روحيْ تتنفسّ والله بانكّ جعلتني متنآقضةٌ مآبينيْ وبينّ ذآتيْ، هوَ ذنبٌ منْ.؟؟ ذنبيْ أم ذنبكَ أنتَ! أو قد يكونٌ ذنبٌ أميْ البريئه! لانهـآ لم تخبرنيْ بأنّ الوطن والعالم بأكملهٍ فيهٍ سودٌ النوآيآ فيقومون بتحويليٍ إلىَ منفىَ.. أتسآءلٌ مع نفسيْ بحكآيآ السهرّ، أأنآّ فآعلةٌ لقبيحٍ فيْ دنيآيّ؟حتى يعآقبنيْ الربٌ بذالكّ جعلتنيْ أوسوسٌ فيْ نفسيَ البريئهْ إلى أنْ أصبحتٌ روحآ محطمهْ تسيرٌ بلآ وعيٍ وإيعـآءْ، // //  أعرفٌ نفسي جدآَ حينمآَ أٌجنٌ وكأنيٍ قدْ حولتٌ لشخصٍ ثآنٍيْ أبدوٌ ك شيطآنٍ يودٌ انْ يحشرَ نفسهٌ من بينٍ آلآفٍ الأنفآسٍ وأصطآدٌ روحكٌ بلعنآتيٍ ، عذرآٍ/ فأنتَ الأولٌ ولكَ الذنبٌ بتحويليٍ لشيطآنٍ لعين! ، مخرجْ / سلآمٌ على حبٍ الملوكٍ القديمٍ فقدْ ولىّ إصححوْ ي فتيآتَ الأحلآمْ فليسَ هناكٍ ب عشيقٍ يحويكٍ سعادةَ الدنيآْ هو وهمْ وسينفذّ منكٍ وسلآمٌ على حبٍ لعينٍ قدّ حملتهٌ معيْ ليومي هذآَ!، ، * لآيهنأٌ سآرقَ أحآسيسْي، |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق