علي اصداء ذكراك 2014
لٓيْتك تٓعْلمين حِينٓما يٓفِيضُ بِي الشّوق وٓالحٓنين
عٓلٓي أٓصْداء ذكْراك وٓيُرافقْنِي وٓيُسٓامٓرنِي خٓيٓالك أُنٓقّع أٓماني لِقٓاؤك فِي مٓاء الرّجٓاء بِانْتِظار وِٓميض ضُّوء في نِهٓايٓة نٓفقْ تٓتٓبعْثر خُطايَ بِدُونك مَتَي تًسْتًطِيبُ النّفسُ ِبلٓذَّةِ لِقاؤك يَتَدَفّق سُمّ بُعْدِك عَنّي فِي عُرُوقِي وَبَعْدِك يَاسَيَدَتِي نَسِيت شٓهْقَة الفَرَح وأبْتِسَامَة النّدَي وَمُعَانقََتَه لأَوْرَاق ألازْهَارِ لَِيْتِك تَعْلميِن حِينَما يَفِيضُ بِي الشّوْق وَالحَنِين وكَيْف يشتعل نَبْضِي وَتَنْتَثر أشْلاء المًشَاعر عًلَي َضِفَاف الرّحِيل لَمْ تَعُدْ ضُلُوعِي تَتَحَمْل رُكام الذّكْرَياَت فَكُونِي مَلاك رَحْمًهَ وانْتَشِليِنِي مِنْ بَراَثَن الوِحْدًهَ رَحَلْتِي مِنْ دُون سَبَبْ تَرَكْتيِنِي أصَارع نَفْسِي وألومها دُون تَوْجِيه إتهَام أحْببْتك سيدتي والله حَدّ الامتلاء فَلَمْ يَبْقَي مٓسَام فِي جـسَدِي إلا صَدح بإسْمك صَرِيع هَواَك أنا ضَحّيت بِسِعَادتي يَسُهُادِي وَقَدّمْتُهَا قربان لَكِ بإنْتُظارِكِ فَكَفَي عُقُوق وًعُودُي فَرَغمْ إِيمَانِي بُالقَدَر وَالحَظ إلّا انّ عَيُونِي تَبْكِي رَحِيلك وَغَصَّات الوَجَع تَحَتَشِد ثُّم أخْتَنِق عُودِي يَاأجْمل نَغْمَة حَياة عَبثًا أُحَاوِل الخُرُوج مٍنْ بِرْواز أضْلاعه أنْتِ عَبَثاً أُحَاول تَلْوِين حَيَاتِي لكن لا أَمْلك سَوَيَ لوْن وَاحِد رَمَادٍي قََاتَم بِسَبَب فِراقِك مأْهُولهَ حَيَاتي بِخَيالِك وّصَدي ضَحْكاتِك فِي أَغْوار نَفْسِي يقْتُلنِي تَرَدّدَه هَجْرك أَضْنَانِي يَاحَبِيبتَِي وَأَدّمَي قَلْبِي وَهَزّ أرْكَانِي وَجَسَدِي مُتَهَالك تَعْصِف بِي عَواصِف بَلا هَوادَه تَرْدِينِي صَرِيع بَيْن خَيَالك وأَحلامِي لاأَمْلك إلا أماكن لِقَاؤُنا وَفُتات ذَكْرايات لايْغْنِي وَلايُسْمن مِنْ جُوع وَلَكن سَأصُونُها وأحَافظْ عَلَيِها مَادمْت حَيّا فَأرْجُوك إِن وَجَدتِي حَرُوفِي يَوْم مِنْ ألايّام تَذْرُوها الرّيَاح مُتَطايِره فَي أَزِقة إحْدَي المنُتَدَيات أَوعَلَيَ قَارِعة طريق أوّل لِقاء أرجوك قبليها وضعي أَكْليل وُرُوُد عَلَيْها احترماً لََمراسِيم ذَالِك الحُبُّ الذِي خَطَفَهُ القَدر حَتْمًا لَنْ أنْساك لانّك بَيْن أنْفاسِي تَعِيشِين بَْين الشَهِيق وَالزَفِير فِي دَفَاتِري سَتَظَلِين سيدة لِأشْعارِي وساظل ذَالك الطّفل الشّره الذي لايحْتَمل فِطام أُمّه حتي بعد المشيخ سأذْهب لتلك القَارِعه لاعتكف فِيها واَتأذكر أجَْمل لحْظَه فَي حَيَاتِي
كلمات ابت الا الخروج للتترجم مشاعري
لٓيْتك تٓعْلمين حِينٓما يٓفِيضُ بِي الشّوق وٓالحٓنين
عٓلٓي أٓصْداء ذكْراك وٓيُرافقْنِي وٓيُسٓامٓرنِي خٓيٓالك أُنٓقّع أٓماني لِقٓاؤك فِي مٓاء الرّجٓاء بِانْتِظار وِٓميض ضُّوء في نِهٓايٓة نٓفقْ تٓتٓبعْثر خُطايَ بِدُونك مَتَي تًسْتًطِيبُ النّفسُ ِبلٓذَّةِ لِقاؤك يَتَدَفّق سُمّ بُعْدِك عَنّي فِي عُرُوقِي وَبَعْدِك يَاسَيَدَتِي نَسِيت شٓهْقَة الفَرَح وأبْتِسَامَة النّدَي وَمُعَانقََتَه لأَوْرَاق ألازْهَارِ لَِيْتِك تَعْلميِن حِينَما يَفِيضُ بِي الشّوْق وَالحَنِين وكَيْف يشتعل نَبْضِي وَتَنْتَثر أشْلاء المًشَاعر عًلَي َضِفَاف الرّحِيل لَمْ تَعُدْ ضُلُوعِي تَتَحَمْل رُكام الذّكْرَياَت فَكُونِي مَلاك رَحْمًهَ وانْتَشِليِنِي مِنْ بَراَثَن الوِحْدًهَ رَحَلْتِي مِنْ دُون سَبَبْ تَرَكْتيِنِي أصَارع نَفْسِي وألومها دُون تَوْجِيه إتهَام أحْببْتك سيدتي والله حَدّ الامتلاء فَلَمْ يَبْقَي مٓسَام فِي جـسَدِي إلا صَدح بإسْمك صَرِيع هَواَك أنا ضَحّيت بِسِعَادتي يَسُهُادِي وَقَدّمْتُهَا قربان لَكِ بإنْتُظارِكِ فَكَفَي عُقُوق وًعُودُي فَرَغمْ إِيمَانِي بُالقَدَر وَالحَظ إلّا انّ عَيُونِي تَبْكِي رَحِيلك وَغَصَّات الوَجَع تَحَتَشِد ثُّم أخْتَنِق عُودِي يَاأجْمل نَغْمَة حَياة عَبثًا أُحَاوِل الخُرُوج مٍنْ بِرْواز أضْلاعه أنْتِ عَبَثاً أُحَاول تَلْوِين حَيَاتِي لكن لا أَمْلك سَوَيَ لوْن وَاحِد رَمَادٍي قََاتَم بِسَبَب فِراقِك مأْهُولهَ حَيَاتي بِخَيالِك وّصَدي ضَحْكاتِك فِي أَغْوار نَفْسِي يقْتُلنِي تَرَدّدَه هَجْرك أَضْنَانِي يَاحَبِيبتَِي وَأَدّمَي قَلْبِي وَهَزّ أرْكَانِي وَجَسَدِي مُتَهَالك تَعْصِف بِي عَواصِف بَلا هَوادَه تَرْدِينِي صَرِيع بَيْن خَيَالك وأَحلامِي لاأَمْلك إلا أماكن لِقَاؤُنا وَفُتات ذَكْرايات لايْغْنِي وَلايُسْمن مِنْ جُوع وَلَكن سَأصُونُها وأحَافظْ عَلَيِها مَادمْت حَيّا فَأرْجُوك إِن وَجَدتِي حَرُوفِي يَوْم مِنْ ألايّام تَذْرُوها الرّيَاح مُتَطايِره فَي أَزِقة إحْدَي المنُتَدَيات أَوعَلَيَ قَارِعة طريق أوّل لِقاء أرجوك قبليها وضعي أَكْليل وُرُوُد عَلَيْها احترماً لََمراسِيم ذَالِك الحُبُّ الذِي خَطَفَهُ القَدر حَتْمًا لَنْ أنْساك لانّك بَيْن أنْفاسِي تَعِيشِين بَْين الشَهِيق وَالزَفِير فِي دَفَاتِري سَتَظَلِين سيدة لِأشْعارِي وساظل ذَالك الطّفل الشّره الذي لايحْتَمل فِطام أُمّه حتي بعد المشيخ سأذْهب لتلك القَارِعه لاعتكف فِيها واَتأذكر أجَْمل لحْظَه فَي حَيَاتِي
كلمات ابت الا الخروج للتترجم مشاعري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق