الثلاثاء، 6 أغسطس 2013

الدراسة في كندا 2014

الدراسة في كندا 2014

لكم تجربتي الشخصية مع شركة ( ايزي اديوكيشن ) (Easy-education) في بادئ الامر كان هدفي دراسة اللغة الانجليزية في كندا وبعدها تكملة دراستي في تخصص الهندسة المدنية فقمت بالبحث عن شركات تؤمن القبولات الجامعية وخدمات الطلاب فعثرت على هذه الشركة وقمت بالتواصل مع هذه الشركة حيث طرحت تساؤلاتي واستفساراتي عن المتطلبات اللازمة ( من الالف الى الياء ) بعدها قمت بالاتصال مع المستشار العربي وقدم لي عرض الشركة وشرح لي كيفية عمل الشركة وتأمين رسالة القبول وتقديم استشارة الفيزا لكندا والتقديم على الفيزا تحت اسم الشركة لان الشركة كندية المنشأ فيصبح موقف الفيزا اقوى من التقديم الفردي وايضا شرط تأمين رسالة القبول في اقل من 10 ايام والكثير من التفاصيل عن الحياة و المعيشة في كندا وبعد الاتفاق قمنا بتقويع عقد وبعد ذلك ارسلت اوراقي للشركة مع بالفعل بعد 7 ايام حصلت على رسالة القبول وبعدها اكملنا التقديم على افيزا والحمد لله استطعت الحصول عليها بعد ذلك حان وقت سفري . وايضا من خدمات الشركة حجز التذكرة للطائرة التوصيل من والى المطار وايضا تأمين السكن وفتح حساب بنكي في مصارف كندا . وصلت لكندا وعندما ذهبت للجامعة لاحظت كمية الاهتمام الهائل بخصوص التعليم من الاساليب الحديثة والتكنلوجيا وجميع الوسائل الحديثة وايضا الاهتمام بالطلبة في كل الاماكن العامة والخاصة وايضا لاحظت التنوع الثقافي والعرقي ولا يخفى سحر الطبيعة وبديع الخالق في رسم تلك الطبيعة ولكن الاهم الاهتمام بحقوق الانسان و معاملة الفرد من قبل الجميع معاملة فائقة الاحترام . والحمد لله تعالى لم اندم على اختياري لكندا



اسم الصفحة العربيةعلى الفيس بوك : الدراسة في كندا

اسم الصفحة على الفيس بوك : canada easy education



اتمنى ان يكون في موضوعي وتجربتي الشخصية افادة لكم وشكرا .



وهنا بعض المعلومات عن كندا :



مزايا الدراسة في كندا :



لماذا اختيار كندا وجهة للدراسة؟

أكثر من 200,000 طالب أجنبي، بينهم آلاف الطلبة العرب، يصلون إلى كندا كل عام للدراسة في جامعاتها ومعاهدها ومدارسها.

فما الذي يجتذب هؤلاء للقدوم إلى كندا عاماً بعد عام؟!

ثمة مزايا عديدة تجعل من كندا مقصداً نموذجياً يجتذب الطلبة من سائر أنحاء العالم، ومن العالم العربي بشكل خاص:

مستوى تعليمي رفيع ومعترف به عالمياً

تولي كندا أهمية فائقة لقطاع التعليم، وقد طورت لهذا الغرض نظاماً تعليماً متقدماً من الدرجة الأولى. وتفوق نسبة ما تنفقه كندا على التعليم مقارنة بناتجها القومي، المعدل الوسطي للبلدان المتقدمة الأعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD، وهي الأعلى في مجموعة السبعة الكبار G-7.

ويتبوأ الطلاب الكنديون بثبات مكانة متقدمة في الاختبارات العالمية لمهارات القراءة والعلوم والرياضيات، كتلك التي تنظمها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية لتقييم مستوى الطلبة من مختلف البلدان، وهي مؤشر على رفعة مستوى خريجي المدارس الكندية. وتحظى الشهادات التعليمية الكندية بالكثير من الاحترام والتقدير عالمياً، وينظر إليها على أنها تضاهي نظيراتها من الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من البلدان المتقدمة.

وهناك الكثير من الشخصيات العالمية المرموقة في المجالات الأكاديمية أو الحكومية أو في قطاع الأعمال ممن تلقوا جانباً من تعليمهم في جامعات كندا ومعاهدها.

تكلفة معقولة

تعتبر تكاليف الدراسة والمعيشة في كندا معتدلة مقارنة بغيرها من البلدان المتقدمة. فمثلاً، أظهرت دراسة قامت بها في العام 2003 رابطة جامعات الكومنويلث، بأن الرسوم التي تتقاضاها الجامعات الكندية هي أقل من نظيراتها في بريطانيا وأستراليا ونيوزيلاندا. وبينت الدراسة ذاتها أن الرسوم التي تتقاضاها الجامعات الأمريكية الحكومية هي أكثر من نظيرتها الكندية بمقدار الثلث، أما تلك التي تتقاضاها الجامعات الأمريكية الخاصة فأكثر من الضعف. وإذا ما أخدت بالاعتبار أيضاً الانخفاض النسبي في تكاليف المعيشة، تبين لك مدى الجاذبية التي تتمتع بها كندا كخيار اقتصادي للطلبة الأجانب.

نوعية المعيشة في كندا من بين الأفضل عالمياً

من المعلوم أن كندا تتمتع بواحدة من أعلى مستويات المعيشة في العالم، وذلك من حيث الأمان، والتعددية العرقية والثقافية، ونظام التأمين الصحي، وخدمات المواصلات العامة .. وصولاً إلى نظام تعليمي من طراز عالمي رفيع.

وتصنف تقارير الأمم المتحدة كندا بشكل متكرر، وعاماً بعد عام، ضمن إحدى المراتب الثلاثة الأفضل عالمياً كمكان للمعيشة. وبهذا الصدد، أحرزت كندا أعلى الدرجات في مجالات التعليم، ومتوسط طول العمر، وانخفاض معدلات الجريمة



نشاطات رياضية وترفيهية

في بلد يحتوي على نحو سُبع احتياطي العالم من المياه العذبة، وشواطئ طويلة مطلة على محيطين بالإضافة إلى مئات البحيرات والأنهار والممرات المائية، فإنه من الطبيعي أن تزدهر شتى أنواع الرياضات المائية من السباحة والتزلج على الماء إلى الإبحار في القوارب وغيرها. كما تزدهر في كندا رياضات مثل التنس والغولف. ولكن هوكي الجليد والتزلج عليه يتصدران قائمة الرياضات الأكثر شعبية في هذه البلاد التي حباها الله بوافر الثلوج.

ريادة في الابتكار والتطوير

تحتل كندا مكانة متقدمة في مجلات تقنيات الكمبيوتر والمعلوماتية والاتصالات، و كذلك في صناعة الطيران ووسائل النقل الداخلي كالقطارات والحافلات والسيارات بأنواعها. وتتوسع فيها باستمرار أبحاث وصناعات الإلكترونيات الدقيقة والليزر والبرمجيات والأجهزة الطبية والتقنيات الحيوية والجينية، والهندسة البيئية وعلوم المحيطات





ثنائية لغوية

تصنف كندا كبلد ثنائي اللغة، نظراً لاعتماده الإنكليزية والفرنسية كلغتين رسميتين في سائر مؤسسات الحكومة الاتحادية.



التعددية الحضارية والثقافية

نشأت كندا في الأساس كبلد للمهاجرين. ومع أن المهاجرين الأوائل كانوا في معظمهم من الأوربيين، فإن سياسة الهجرة المطبقة حالياً تشجع على التنوع العرقي والتعددية الثقافية. وفي الوقت الحاضر، فإن كندياً من أصل كل ثلاثة ينحدر من أصول غير أنكليزية أو فرنسية أو من غير السكان الأصليين للبلاد.

بلاد آمنة

تعتبر كندا من البلدان الأكثر أمناً مقارنة بغيرها من البلدان المتقدمة

فرص عمل

تتيح تأشيرة الإقامة الخاصة بالطلبة الوافدين إلى كندا لهم أن يقوموا ببعض الأعمال داخل حرم الجامعة. كما يمكن لهم العمل بصورة شرعية في البلاد لمدة عام واحد بعد تخرجهم



التعليم الجامعي في كندا



منح الدستور الكندي الذي اعتمد في العام 1867، المقاطعات والأقاليم سلطات كاملة وحصرية فيما يخص شؤون التعليم. ونتج عن ذلك نشوء هياكل ومؤسسات ونظم تعليمية خاصة بكل مقاطعة وإقليم، تختلف في بعض الجوانب ولكنها تتشابه في معظمها. وتتولى وزارة أو أكثر صلاحيات السلطة التعليمية ضمن حدودها الإدارية، إلى جانب عدد من الهيئات العامة والخاصة التي تقدم خدمات استشارية وبحثية ومعلوماتية لصُنّاع القرار في الحكومة.

وتخول السلطات المحلية مؤسسات التعليم ما بعد الثانوي "المعترف بها" صلاحية منح الشهادات التعليمية عبر مواثيق وضوابط تضمن جودة هذه المؤسسات وما تقدمه من برامج. وتخضع المؤسسات "المعترف بها" أو "المرخص لها" إلى رقابة الحكومة من منطلق حماية المستهلك في المقام الأول.

ويشرف على قطاع التعليم في كل مقاطعة أو إقليم وزير أو أكثر. أما على المستوى الاتحادي فثمة مجلس لوزراء التعليم في كندا CMEC كملتقى لمناقشة القضايا التعليمية موضع الاهتمام المشترك وتنسيق التعاون على المستويين الوطني والدولي.



تكاليف الدراسة في كندا



تعتبر تكاليف الدراسة في كندا معتدلة مقارنة بغيرها من الدول الغربية الأخرى. وبطبيعة الحال تختلف هذه التكاليف من طالب لآخر باختلاف نمط المعيشة، والجامعة التي ينتسب إليها، وكذلك المقاطعة والمدينة التي يعيش فيها. فهناك طلبة متقشفون وآخرون يميلون إلى البذخ، وهناك جامعات ذات رسوم منخفضة وأخرى ذات رسوم أعلى، وهناك المعيشة الرخيصة في مدن وبلدات صغيرة والمعيشة المكلفة في المدن الكبيرة الصاخبة. وعليه فإن خياراتك بين هذه المتغيرات هي التي تحدد التكاليف التي ستدفعها على مدى سنيّ دراستك، فلكل خيار ثمن تدفعه ومزايا تتمتع بها. وغرضنا هنا أن تعرض بعض المؤشرات حول الأسعار بما يساعدك على التخطيط المالي لرحلتك الدراسية، وإدارة مواردك المالية بأفضل ما يمكن.



الرسوم الجامعية

لعل أكبر فاتورة ستدفعها خلال حياتك الدراسية، هي تلك الخاصة بالرسوم الجامعية. ولحسن الحظ فإن متوسط قيمة هذه الرسوم في كندا هي الأقل مقارنة مع البلدان الأخرى الناطقة بالإنكليزية (الولايات المتحدة، بريطانيا، أستراليا ونيوزيلاندا). فهي مثلاً أخفض بمقدار الثلث مقارنة بالجامعات الأمريكية العامة، وهي أقل من نصف الرسوم التي تتقاضاها الجامعات الأمريكية الخاصة.

وتتراوح رسوم دراسة اللغة الإنكليزية ما بين 900 و1200 دولار كندي في الشهر، بحسب المدرسة ومدى كثافة الدروس فيها.

أما رسوم الجامعات والمعاهد العليا فتختلف باختلافها، وكذلك باختلاف مجالات الدراسة. فالدراسات التطبيقية من الهندسة والطب تكلف أكثر من الدراسات النظرية في الآداب والفنون. وبشكل عام، فالمعاهد اقل كلفة من الجامعات. وفيما يلي بعض الأرقام والمؤشرات حول الرسوم السنوية (جميع الأسعار في الموقع بالدولار الكندي).

• للمعاهد ما بين 9000 و18000 دولار.

• للبرامج الجامعية التحضيرية 9000 و12000 دولار.

• للجامعات بشكل عام 8000 و15000.

.

السكن

ثمة خيارات مختلفة للسكن الطلابي، حيث تختلف التكاليف باختلافها. فهناك خيار الإقامة مع عائلات كندية، أو في شقق خاصة، أو في السكن الجامعي أو الفنادق.

السكن مع عائلة

يشتهر الكنديون بلطف المعشر، وكرم الضيافة، واحترام خصوصيات وثقافات الآخرين ومعتقداتهم الدينية. ومن شأن الإقامة مع عائلة كندية منحك الفرصة للتفاعل عن قرب مع المجتمع الكندي، وإمكانية ممارسة اللغة الإنكليزية (أو الفرنسية) في السياق الطبيعي للحياة اليومية، وبناء علاقات اجتماعية وثيقة. كما أن هذا الخيار في السكن يعتبر اقتصادياً ومريحاً بدرجة كبيرة، حيث تتراوح تكلفته الشهرية ما بين 050 إلى 800 دولاراً في الشهر، شامله للتكاليف الاعتيادية للسكن بالإضافة إلى وجبات الطعام.

الشقق

تتراوح إيجارات الشقق الخاصة ضمن مجال واسع نسبياً. فهي تختلف باختلاف المدن، والمناطق ضمن المدينة ذاتها، كما تختلف باختلاف أبعادها والمزايا المشمولة في عقد الإيجار. فالشقق في المدن الكبرى تكون أغلى منها في البلدات الصغيرة، وفي مناطق مركز المدينة والأحياء الراقية أغلى منها في الأطراف. وتؤجر بعض هذه الشقق مفروشة ومجهزة بشكل كامل، فيما يؤجر بعضها بفرش أو تجهيز جزئي، أو بدون تجهيز على الإطلاق. وتشمل الحزمة الإيجارية في بعض الحالات مزايا مثل: كراج للسيارة، التدفئة والمياه الساخنة، التلفزيون المدفوع والإنترنت، أو قد لا تشمل أي من هذه المزايا على الإطلاق. ولذلك فإن مجرد ذكر القيمة الإيجارية لا يعني الكثير من دون أن تعرف ما الذي ستحصل عليه بالمقابل. ومن الشائع أن يلجأ عدد من الطلبة إلى استئجار شقة بصورة جماعية بهدف ضغط التكلفة وتأمين البيئة السكنية التي تلائمهم. وبشكل عام تتراوح إيجارات الشقق ذات غرفة نوم واحدة وأخرى للمعيشة مع المرافق الأخرى ما بين 800 و1500 دولار في الشهر.

الفنادق

ليست الفنادق بالخيار الاقتصادي لفترات الإقامة الطويلة، ولكنك قد تحتاج إليها مؤقتاً في بعض المراحل. وتتراوح أسعارها بحسب تصنيفها ومواقعها، فهناك الرخيصة ما بين 65-85 دولار لليلة، والمتوسطة ما بين 85-135 دولار، والغالية ما بين 135-350 دولار. أما فنادق الخمسة نجوم فتبدأ أسعارها من 270 دولاراً لليلة.

بيوت الضيافة (Hotels)

وهي بديل رخيص للفنادق لأغراض الإقامة المؤقتة، وتوفر عادة غرفة للنوم ومرافق (حمامات) مشتركة. تتراوج أسعار مثل هذه البيوت ما بين 15-50 دولاراً لليلة.

السكن في الحرم الجامعي

يتوفر السكن الطلابي داخل الحرم الجامعي في بعض الجامعات والمعاهد الكبيرة، وهو خيار نموذجي يلجأ إليه الكثيرون من الطلبة، باعتباره يمثل الحياة الطلابية التقليدية بكل أبعادها. وتختلف الغرف لهذه الفئة في اتساعها ونوعيتها، وعادة ما يشترك ساكنوها في المرافق مثل المطبخ والحمامات والمغاسل. وثمة أقسام منفصلة للجنسين، وثمة أيضاً خيار السكن في غرفة مفردة لشخص واحد أو الاشتراك فيها مع آخرين. وتتراوح إيجارات هذا النوع من السكن ما بين 3000-7500 دولار في العام.

نفقات أخرى

التأمين الصحي

وهو إلزامي ويكلف حوالي 60 دولاراً في الشهر.

المواصلات العامة

وتصبح ضرورية في حال كان سكنك بعيداً عن الجامعة. وتختلف تكاليف المواصلات باختلاف المدينة، وما إذا كانت حاجتك إليها يومية منتظمة، أم عرضية متقطعة. وبشكل عام تكلف بطاقة الاشتراك الشهري المفتوح ما بين 60-90 دولاراً. أما سيارات الأجرة فتكلف كثيراً، ولا ينبغي التفكير في استخدامها إلا في حالات الطوارئ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق