الثلاثاء، 27 أغسطس 2013

موجع 2014

موجع 2014

موجع أن يغلبك النعآس ، وأنت مازلت تنتظر أحدهم يأتي.. .!



لَنْ يَقتَنِعو أنَكَ تَتألمْ حَتي تَمُوتْ أمَامْ أعيُنِهمْ ,.!



الكل يﻼحظ إهتمامك بشخص معين ، إﻻ الشخص نفسه . !



الإهمَالُ : يجعَلكّ تَكرهُ مَنْ تُحبْ , حَتىّ لو كُنتُ , مجنونً بهّ .. !



لآ تُرَآودنِي تِلكَ الرغبَة فِي أن يحُبنِي الجمِيعْ...

لَمْ أعدْ أنتظِرُ أن يتقبَّلنِي أحدْ.......

أيُّ أحَدْ.....!

هَذّا انَا لآ أحَدْ



فَيْ جَوفَيْ حَدَيِثٌ طَويلْ وَ صَوتَيْ يَتَوكأْ

عَلىْ عَكّآزْ مَكسُورْ وَ أخشىْ اَنْ يَخذُلَنيْ

آلكَلآمْ



الوَيْلُ لْيّ

مَنْ تَلكْ الشَرقْيةَ التَيْ مُنَذُ أنْ أحبَبْتَهُـآ

وأبْوابٌ السَعْادَةْ فُتحَتْ

وأغُلقْتَ أبْوابْ الحُزنَ

أنتَشلْتنَيّ مَنْ المْوتَ

وطَافْتِ بْيّ سَمَاْءْ لحَياةً جَميْلةَ

أشَعْلتَ روحَيّ شَمْوعَ الـَامّلْ

تُضَيْءُ بهَـآ طَريْقَيّ الىّ قْلبهَـآ ..!!





يُؤسفنِيْ. إنَني كُنتُ أرسُمْ أحْلاَمِي لشْخّصٌ أعْمَى



لا تَنتظرُ شَيئاً بلهفَه ،

فَالأقدَار كُتبَتْ أنْ يَأتيكَ كُل شَيء فِي وَقتَه



عندمآ لآ آتگلم معگك

گم آتمنى وَ آتمنى ..!!

ولكن كبريائي يرفض

فـ آختصر وآخبرگك . .

آنيُ بخير



عندمآ اكون لطيفـاً مـع فتآه مِـا

فـ / انـا لا ارجـو آلـحـصـول عـلـيهآ ..

كـمـآ تـعتـقد هـي ... انا فقطَ امـارس أخـلآقـي .



كـلْ مَـن عـجـزَ فـيْ آلـۈصـۈلْ إلى قلبي أطْلق علي لـقـب " مغـرور "

أنـآ لـستُ كـذلـكـ ۈإنْمـآ قلبـي مدينة أحزان رفقاً بهِ !



الشُعُورُ الأسْوءُ علَى الإطْلاقِ ؛

أنْ تَعْشَقُ تَغْريدَ عُصْفورٍ لا تَمْتلِكْهُ ،،

وَ لا تَسْتطِيعُ حتَّى أنْ تَمتلِكْهُ ؛لأنَّهُ بِـ بسَاطةٍ مِلكاً لِـ غيْركـَ ..!





حين ٺرآني أتجآهَل أغلب گلآمك فَ أعلمّ

♡ أنَني أتألم منك :"(..[!]



الأصعب من كذبهم عليك أن تكذب أحسآسك لكي لا تكذبهم !!



في النهاية نكشتف أن التفاؤل ليس إلا إبرة مخدرة لواقع لن يتغير !

للآآسَف م̲آ زلت آصمَت عندمآ يزعجُنيَ آمراً م̲آ

ثمّ يسآلوُنـيَ بهُدوءء هل ھٓنآكك م̲آ يزعجُـڳ

ف آجيب ب آبتسَآمہ "لٱ عادي بسَ مَللْ



ابكي كثيراَ...ليس لأني أحبه جداَ... ؟

أو أشتاق له كثيراَ ، وليس لأني افتقده ؟

بل لأني لا أستطيع أن أخبره بكل ذلك.!



ايقنتُ الان ؛ أن بعض الاوجاع لاتُحكى ولاتبُكى ، هي هكذا تؤلم فقط

عَجِيبْ حَال البعضْ يُحبْ ۈيَكرھ بِمُجرد السّمع ..

✍ـوايلے

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق