للعبرة 2014
يروى أنه في فرنسا عاشت امرأةعجوز نصرانية عمرها قد تجاوز الخمسين عاماً ،
كانت تجارتها في الملاهي الليلية و العياذ بالله فمن الخمر إلى الزنا و الفواحش عافانا الله و إياكم،
و كانت يومياً وفي كل ليلةتذهب لأحد أنديتها لمتابعة العمل و في أحد الأندية لفت نظرها شاب عربي مسلم عاش فيالغرب فتطبع بطبائعهم و تخلّق بأخلاقهم ، و في كل ليلة و بعد أن يسكر و يمتلئ رأسهو يفقد وعيه و عقله و سيطرته على نفسه ،
يأتي إلى هذه العجوز و يقول لها : أنتي مسلمة ، فتقول : لأ ، فيوقد عود ثقاب (كبريت) و يقول لها ضعي أصبعك على النار ، فتقول له ابتعد عني ،، فيضحك ويقهقه و هو في سكره و يقول : عود كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم تتحملينها و انتِ غير مسلمة ،، ثم يذهب و الخمرة تملأ رأسه ..
تقول المرأة العجوز و في كلليلة على هذا المنوال لمدة ستة أشهر , يأتيها الشاب آخر الليل و يسألها أنتي مسلمة، فتقول : لأ ، فيوقد عود ثقاب (كبريت) و يقول لها ضعي أصبعك على النار ، فتقول لهابتعد عني ،، فيضحك و يقهقه و هو في سكره و يقول : عود كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم تتحملينها و انتِ غير مسلمة؟؟؟؟؟؟
تقول المرأة العجوز : فلفتنظري هذا الفتى بكلامه و شدّني بسؤاله لي عن الإسلام .
فقررت أن أذهب إلى أحد المراكز الإسلامية و أسأل عن هذاالدين ،،
فذهبت إلى المركزالإسلامي بفرنسا و طلبت منهم ، فتلقاها إمام المسجد و أعطاها من الكتب و الأشرطة مايتكفل بعد فضل الله تعالى بإقناعها .
تقول : فعكفت على الكتب مدّةشهر كامل اطالع و اقراء و أسمع عن هذا الدين إلى أن منّ الله علي فأعتنقت الإسلام والحمد لله..
و الأجر يعود لصاحبنا السكران ....
هنا لم تنتهي القصة بعد ، بلانطلقت هذه المرأة في الدعوة ..
و كعادة فرنسا لديها يوم من أيام السنة يسمى ب (( يوم المرأةالعالمي )) ، فيستضيفون ثلاث نساء كل امرأة تمثل ديانة فاليهودية و النصرانية والإسلامية .
و دعيت هذه الإمرأة لتتحدث عنالإسلام و كان الحضور ما يقارب العشرة آلاف امرأة أو يزيد من مختلف الديانات . وتحدثت العجوز المسلمة بما فتح الله عليها ،
و بعد المحاضرة أتى إلى المركز مائة و عشرين امرأة وأعلنوا إسلامهم ..
سبحان الله و كل هذا في ميزان أخينا السكرجي ؟؟؟
يروى أنه في فرنسا عاشت امرأةعجوز نصرانية عمرها قد تجاوز الخمسين عاماً ،
كانت تجارتها في الملاهي الليلية و العياذ بالله فمن الخمر إلى الزنا و الفواحش عافانا الله و إياكم،
و كانت يومياً وفي كل ليلةتذهب لأحد أنديتها لمتابعة العمل و في أحد الأندية لفت نظرها شاب عربي مسلم عاش فيالغرب فتطبع بطبائعهم و تخلّق بأخلاقهم ، و في كل ليلة و بعد أن يسكر و يمتلئ رأسهو يفقد وعيه و عقله و سيطرته على نفسه ،
يأتي إلى هذه العجوز و يقول لها : أنتي مسلمة ، فتقول : لأ ، فيوقد عود ثقاب (كبريت) و يقول لها ضعي أصبعك على النار ، فتقول له ابتعد عني ،، فيضحك ويقهقه و هو في سكره و يقول : عود كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم تتحملينها و انتِ غير مسلمة ،، ثم يذهب و الخمرة تملأ رأسه ..
تقول المرأة العجوز و في كلليلة على هذا المنوال لمدة ستة أشهر , يأتيها الشاب آخر الليل و يسألها أنتي مسلمة، فتقول : لأ ، فيوقد عود ثقاب (كبريت) و يقول لها ضعي أصبعك على النار ، فتقول لهابتعد عني ،، فيضحك و يقهقه و هو في سكره و يقول : عود كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم تتحملينها و انتِ غير مسلمة؟؟؟؟؟؟
تقول المرأة العجوز : فلفتنظري هذا الفتى بكلامه و شدّني بسؤاله لي عن الإسلام .
فقررت أن أذهب إلى أحد المراكز الإسلامية و أسأل عن هذاالدين ،،
فذهبت إلى المركزالإسلامي بفرنسا و طلبت منهم ، فتلقاها إمام المسجد و أعطاها من الكتب و الأشرطة مايتكفل بعد فضل الله تعالى بإقناعها .
تقول : فعكفت على الكتب مدّةشهر كامل اطالع و اقراء و أسمع عن هذا الدين إلى أن منّ الله علي فأعتنقت الإسلام والحمد لله..
و الأجر يعود لصاحبنا السكران ....
هنا لم تنتهي القصة بعد ، بلانطلقت هذه المرأة في الدعوة ..
و كعادة فرنسا لديها يوم من أيام السنة يسمى ب (( يوم المرأةالعالمي )) ، فيستضيفون ثلاث نساء كل امرأة تمثل ديانة فاليهودية و النصرانية والإسلامية .
و دعيت هذه الإمرأة لتتحدث عنالإسلام و كان الحضور ما يقارب العشرة آلاف امرأة أو يزيد من مختلف الديانات . وتحدثت العجوز المسلمة بما فتح الله عليها ،
و بعد المحاضرة أتى إلى المركز مائة و عشرين امرأة وأعلنوا إسلامهم ..
سبحان الله و كل هذا في ميزان أخينا السكرجي ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق