الإحتلال الصهيوني يصدر أمراً بإعتقال طفل مقدسي في الرابعة من العمر 2014
قالت مصادر حقوقية فلسطينية، إن سلطات الاحتلال أصدرت أمر اعتقال بحق طفل مقدسي يبلغ من العمر أربعة أعوام فقط.*وأوضح “مركز معلومات وادي حلوة – سلوان” في بيان صحفي اليوم الخميس (28|11)، أن قوة عسكرية صهيونية دهمت منزل المواطن المقدسي زين الماجد في حارة السعدين بالبلدة القديمة بالقدس، لاعتقال نجله محمد البالغ من العمر أربعة أعوام.
ونقل البيان عن والد الطفل، قوله قوة صهيونية كبيرة دهمت منزلي وطلبت مني أسماء أولادي، فأخبرتهم بها، فقالوا لي لدينا أمر باعتقال محمد، مضيفا “تفاجأت كثيراً، وقلت لأحد الضباط هل أنت متأكد؟ فمحمد عمره 4 سنوات فقط، غير أنه لم يقتنع وطلب مني إيقاظه من النوم، وبعد رؤيته تراجع عن تنفيذ أمر الإعتقال”.*وأشار إلى أن الضباط الصهاينة قاموا بتوجيه أسئلة عديدة تتعلّق بطفله ورفاقه في الحي، بدعوى الاشتباه بقيامهم بالاعتداء على مستوطن، كما هدّدوا باستدعاء الطفل محمد، والتحقيق معه في حال ثبت قيامه بهذا الفعل.
المصدر: صحيفة تواصل.
شاهد أيضاً:
عفو رئاسي أمريكي ينقذ ديكين رومي من الذبح
ضربة جوية أمريكية تقتل طفل أفغاني
أحمد منصور مذيع قناة الجزيرة القطرية مطلوب للإنتربول
قالت مصادر حقوقية فلسطينية، إن سلطات الاحتلال أصدرت أمر اعتقال بحق طفل مقدسي يبلغ من العمر أربعة أعوام فقط.*وأوضح “مركز معلومات وادي حلوة – سلوان” في بيان صحفي اليوم الخميس (28|11)، أن قوة عسكرية صهيونية دهمت منزل المواطن المقدسي زين الماجد في حارة السعدين بالبلدة القديمة بالقدس، لاعتقال نجله محمد البالغ من العمر أربعة أعوام.
ونقل البيان عن والد الطفل، قوله قوة صهيونية كبيرة دهمت منزلي وطلبت مني أسماء أولادي، فأخبرتهم بها، فقالوا لي لدينا أمر باعتقال محمد، مضيفا “تفاجأت كثيراً، وقلت لأحد الضباط هل أنت متأكد؟ فمحمد عمره 4 سنوات فقط، غير أنه لم يقتنع وطلب مني إيقاظه من النوم، وبعد رؤيته تراجع عن تنفيذ أمر الإعتقال”.*وأشار إلى أن الضباط الصهاينة قاموا بتوجيه أسئلة عديدة تتعلّق بطفله ورفاقه في الحي، بدعوى الاشتباه بقيامهم بالاعتداء على مستوطن، كما هدّدوا باستدعاء الطفل محمد، والتحقيق معه في حال ثبت قيامه بهذا الفعل.
المصدر: صحيفة تواصل.
شاهد أيضاً:
عفو رئاسي أمريكي ينقذ ديكين رومي من الذبح
ضربة جوية أمريكية تقتل طفل أفغاني
أحمد منصور مذيع قناة الجزيرة القطرية مطلوب للإنتربول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق